مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دخلت هنا بعد رسالتك التي وصلتني منك وكم كنت سعيدة بأن أرى ابن أستاذي العظيم أحمد راتب النفاخ ، هذا الرجل الطود الشامخ الذي أبى أن يحني رأسه لغير الله هو أسطورة بكل مافيه من عبقرية اللغة والفكر وقوة الشخصية وغيرته على لغة الضاد وأهلها من أيدي التخريب، لقد رافقت السيدة الوالدة زمنا قبل مولدك وبعده من خلال أحاديثنا الهاتفية لانشغالي بتربية أولادي وانشغالها بالبيت والأستاذ الكبير وعلومه. عبد الله لقد شاء الله أن يرزق أباك بك بعد أن تقدمت به السن فكنت أمله في الحياة بأن تتابع الرسالة التي ظل جادا ، مجاهدا في إيصالها للأمة، يسعدني أن أتابع مع القراء هذه الصفحات الناصعة من حياة طفل افتقد معلمه في سن مبكرة جدا ولكن بعد أن غرس في أعماقه المحبة والوفاء وقوة الشخصية والعلم مما جعل الكثيرون يغارون منك لأنك ستظل النور الذي يبهر عيونهم فيعمهون بالكيد والغيرة.
بارك الله فيك وفي أختي الحبيبة الولدة التي تستحق وسام الأم المثالية عن جدارة . أدعو الله عزَّ وجل أن يحميك ويحفظك ويساعدك في طريق العلم لتنشر للأجيال مالم يستطع أستاذنا العظيم إيصاله لأسباب الله وحده يعلمها ومن منه قريب. رحم الله الراحل أحمد راتب النفاخ الرجل الذي هزم الجهل والخيانة والتحق بالرفيق الأعلى بعد ختم سورة البقرة وهو ينفخ بها على طفله الوحيد عبد الله الشاهد الوحيد على لحظة وفاته.
أختك
زاهية بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
أديبنا الرائع
جميل أن نتذكر طفولتنا وبراءتها وملاعب الصبا
والناس الذين يحيطون بنا
ويمزحون معنا
عندما نفقدهم فنتفقدهم في طيات الذكريات
دمت مبدعا
تحياتي
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
شدني نصك يا عبد الله رغم أنه أقرب لليوميات منه للأدبيات وأثق أنك قادر على صياغته بشكل أدبي أرقى متى أردت وليتك تفعل!
أما الذي بين الأطفال فيكون حبا لا عشقا وهذا أمر معتاد بين الأطفال وجميل مقبول غير أنه يمج متى وصف بالعشق لأنه وصف غير صحيح وفيه معنى قبيح.
سأتابع يويمات طفولتك بود وشوق!
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي