نهاية الاقتباس.
أستاذي الغالي سمير العمري: لا أدري كيف أرد على كلامك البهي، وأنا الذي تأخرت كل هذا الوقت ولا أجد مسوغا لذلك، ولكني على يقين من أنك ستقدر ظروفي وتصفح عني هذا الأمر، وأشكرك جزيل الشكر على هذا التشجيع الراقي والتشريف الذي وشحت به قصيدتي، فأنت الشاعر المبدع و الإنسان الكريم.
تقبل مني خالص المودة والتقدير.