مصر الحزينة.... شعر/مصطفى الجزار

الشاعر المكرم/ مصطفى الجزار
تحية تليق بنقائك
انتشت بها روحي من قبل وسكنت خلاياها ولاأمل من ترديدها لشفافيتها الوارفة وحروفها الآسرة وقافيتها المحكمة
ومن قبل كل هذا عاطفتها الصادقة وحسها الشفيف وبساطتها المحترفة.
دمت مبدعا وسلمت.

أخي الكريم/ نصر الكاشف
شكرا لمرورك الرقيق وتعليقك أيها الراقي.
تقديري واحترامي.

رائعة

من حيث موضوعها
ومن حيث جرسها المغنى


أحييك أخي الأستاذ مصطفى

وبوركت والوطن

أخي الكريم المبدع/ تركي عبد الغني

شكرا لمرورك الجميل وتعليقك الذي يسعدني أيها المبدع.

تقديري وودي.

شكر كبير كبير للحبيب مصطفى على القصيدة وعلى الصوتيات الجميلة والغناء الشجي
رائع وجزاكم الله خير
وحفظ الله مصر للمصريين امين

العفو يا أخي الكريم.

شكرا لذوقك ومرورك.

تقديري واحترامي.

والله صــــــــــدقــــــت يا اخي الكريم..

كلمات غاية في الروعة..

تسلم ايدك

أختي الكريمة/ علياء محمود

شكرا لمرورك وتعليقك الرقيق.

تقديري واحترامي.

رائعة جداً وعابقة بالمعاني الصادقة ..
ولن تكون " أم الدنيا " حزينة ما دام فيها أمثالكم ..


سلمت يمينك

الرائع مصطفى الجزار
عندما سمعت أول قصيدة لحضرتك كانت مطري يسافر في سحابك والتي قيلت في مسابقة أمير الشعراء حفظتها عن ظهر قلب وأترنم بها يوميا مرات ومرات وكم حزنت لعدم حصولك على مركز بهذه المسابقة ومنذ هذه اللحظة وأنا شغوف كل الشغف بمتابعة أعمالك سواء العامية منها والفصحى فلشعرك ألق خاص بك
أستاذي الفاضل دائما تمتعنا بكل ما هو جديد وما يمس روح العروبة والوطن فأنت بحق قلب العروبة النابض
يا ليت شعري في يدي
رصاصة عربية أرمي بها
من فوهة القلب المصوب
نحو هذا المغتصب
لكنني..
ما كنت إلا شاعرا!!
ما في يدي
إلا ذخيرة أحرفي الملأى بألغام الأدب
شعري أعبئه بحبر عروبتي
فيراك باكية العيون على قبور الأمنيات
فيرجف القلم الغيور براحتي
ويظل يقذف بالقوافي الحارقات
ويقول لا
لا تستسلمي يا حرة العينين
إلخ إلخ حتى الله أكبر يا عراق
فبالتالي أيها الفاضل هذا دليل قاطع على أنني من أشد المعجبين بشعرك النابض
دمت لنا بكل ود ودام لنا قلمك المميز وحسك المرهف
وافر تحياتي وجل احترامي
أخوك إكرام مجاور

امتعنا اكثر يامصطفى ولا تبخل علينا بابداعك

الله الله على الابداع
وسلاسة السرد والتعبير
بجد قصيدة مميزة
تستحق الانحناء شكرا لقلمك المبدع
خالص تحياتى

جرس جميل وحس وطني اصيل ومصر التي نحب هي مصر التي نراها اليوم قامت لتقول للكون أنها الملهمة.

والذي فجر وكسر وأفسد وكاد وطعن وغدر ليس من مصر ولا يجب أن يكون من مصر فالمصري الأصيل لا يخون.

أشكرك على هذه الدفقة الشعرية والشعورية التي تعيد لنا مصر التي نحب ونعرف وتميز المصري الأصيل من المصري الخسيس.

عاشت مصر آمنة ابية كريمة.

وعاش أبناء الأمة أحرار صادقين.

دمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

قصيدة حزينة ومعبرة ولكن ما ثبت هو ان النظام الحاكم في مصر هو السبب في الفتنة بين المسلمين والمسيحيين