أحدث المشاركات
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 13

الموضوع: منظور النمط السلوكي الثابت والمتغير وأثره

  1. #1
    الصورة الرمزية محمد رامي أديب
    تاريخ التسجيل : Dec 2010
    الدولة : سوريا
    المشاركات : 877
    المواضيع : 55
    الردود : 877
    المعدل اليومي : 0.18

    افتراضي منظور النمط السلوكي الثابت والمتغير وأثره

    منظور النمط السلوكي الثابت والمتغير وأثره
    في القدرة الانتاجية الفكرية والعملية

    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
    قل ما نعير بعض الأشياء أهمية ، ونعتبرها هامشية المنطق الصوري ، ولا نتوقف عندها ، لأسباب قد لا تعنينا . لكنها في الحقيقة ذات مدلولات كبيرة ، فلا يصح تجاوزها . فالحكاية أننا نقرأ في الوجوه انعكاسات ضمنية لسلوك واضح ، فمثلا :
    قد يترآى للبعض أن شيئا ما يمكن أن يتكون نتيجة حالة مفروضة ، لاستمرار الوضع بشكل متكرر .. دون تغيير ولو جزئي في نمطه .
    أذكر على سبيل المثال :
    رأينا شخصا ما .. يجلس على كرسي في ركن ما ، وبوضعية ثابتة .. وبعد عدة أيام نرى الشخص ذاته .. يركن إلى نفس المكان وبالوضعية السابقة ــ لا تغييرــ وبشكل عفوي ارتسمت تلك الحالة وبشكل مستمر دون أن نلحظ أي جديد .. بغض النظر عن ماهية الحالة وأسبابها . تكون الصورة التي رسمها العقل ضمن حسابات مرقومة أن هذا الشخص يستكين لما هو عليه ــ وهذا خطأ ــ لان الحالة تؤدي إلى تراجع ملحوظ في النشاط الفكري ، وخمول منظمات الحركة الجسدية ، التي تشل مقومات النشاط الفيزيولوجي للجسم .
    هناك العديد من هذه الحالات بشتى الصور والأشكال ، فهذا يمثل عدم التطلع إلى الارتقاء نحو أفضل النتائج بتغيير السلوك . فكل الحالات المشابهة تنحصر في نطاق ضيق .. بلا طموح ولا أمل .. قانعين بما هم فيه دون زيادة أو نقصان . ورغبة في الحصول على تفسير لهذه الحالات ، أجد أن أهم مسبباتها أن الإنسان قانع بما هو فيه .. ولا يعلم أن هذا النط السلوكي يؤثر بشكل مباشر على قدرته الإنتاجية فكريا ، وعمليا.
    إن التغيير في نمط السلوك اليومي ضروري جدا ، كي تتجدد خلايا القدرة على العطاء ، مثلا :
    إذا كنت تركن إلى وضع معين برؤيا ثابتة ، ومنظور واحد للصورة التي تراها .. بدون تجديد ، فإنها تنعكس على السلوك الخاص ، وتتكون رواسب تراكمية لنفس الصورة ، تشل من القدرة على الاستيعاب المتجدد لاحقا ً، لأنها أصبحت ثابتة في العقل والتفكير . فعندما تتبدل الصورة المنظورة بشكل متلاحق ، ومتتالي ، يقوم العقل بتنشيط الذاكرة للحصول على مكونات جديدة للرؤيا ، مما يؤدي لتنشيط كل الخلايا المساهمة في إنتاج القدرة على التجديد .
    ومن الأمثلة الأخرى المنعكسة على سلوكياتنا : هي العلاقة الزوجية ، وما يترتب على بياناتها سلبا أو إيجابا ...
    هنا اعرض حالة قد تكون متمكنة في مجتمعنا ، والتي نهى عنها ربنا عز وجل .. ألا وهي الاستبداد والتسيد في فرض حالة غير مرغوبة أو مقبولة من قبل الزوج أو الزوجة على حد سواء .. فالرجل الذي يقوم بشكل قسري ومستمر بمعاملة الزوجة بشكل سيء ، لابد أن تؤدي إلى رد الفعل الذي يؤثرعلى مقومات الحياة الزوجية مما يؤدي إلى فشلها ، لان صورة الحالة متكررة وثابتة.
    وبالمقابل أيضا نجد أن بعض النساء يركنون إلى فرض سلوك محدد ودائم على الزوج أو الأولاد ــ التأنيب الدائم ، والصراخ المستمر ، ورفض كل مبادرة من الطرف الأخر، بسبب أو بدون سبب ، فقط من اجل التسيد وفرض الرأي ــ تضعهم في حالة من اليأس بسبب استمرار هذا النمط السلوكي ، مما يؤدي إلى شلل تام لكل مقومات القدرة على تخطي الحالة .. لعدم وجود صورة أخرى فيها نمط آخر متباين يسمح بالمقارنة ، لإعطاء الفرصة المناسبة للقبول أو الرفض . فيبقى الحال على ما هو عليه بالنسبة للرجل أو المرأة على حد سواء . فلا جديد ينشط العلاقة الأسرية بأي شكل من الأشكال
    وهذه النمط يرتبط أيضا بمكونات الأداء في العمل .. بين الشكل الواحد المتراكم ، وبين إيجاد حالات متجددة للوصول إلى نتائج أفضل ..
    نستخلص من هذا ... أن الصورة الواحدة ، والرؤيا الثابتة في منظور الحياة لواقع الأداء .. تسبب الإحباط ، وتشل القدرة الإنتاجية للعقل والفكر معا .. وبتغير بسيط لذلك المنظور في النهج السلوكي ، تتبدل كل الأمور ، وينشط الفكر ، وتزداد القدرة الإنتاجية .
    من تلك الصور المتراكمة والتي تتطلب مراعاتها مثلا : إجراء تعديلات في ترتيب الأشياء ضمن البيت أو المكتب أو العمل .. بنقل كرسي أو سرير أو لوحة جداريه أو باقة ورد بشكل دائم ودوري ، توحي دائما بان هناك تغيير ولو جزئي لكنه يقضي على التراكمات الثابتة .
    الأم في البيت عندما تقدم الطعام للعائلة يجب أن تبحث عن طريقة تتجدد فيها الصورة الأدائية لتقديم الطعام ، والطفل أيضا يجب أن تقوم الأم بتغيير بعض الأشياء الخاصة به.. مثلا: عدم وضع جميع الألعاب بين يديه .. تقوم بطرح بعضا منها .. وبتبديل مستمر .. ليشعر الطفل أن هناك شيئا جديدا . العين ترصد الصورة وتثبتها بالذاكرة وتبقى محفوظة .. فإذا لم تتبدل تحتل حيزا كبيرا من الذاكرة تؤثر بشكل مباشر على نفسية الطفل وسلوكه . وفي حال التغيير ترتاح العين ، وتتبدل الصورة .. مما يؤدي إلى إجراء مقارنة أو محاكاة الأشياء التي رأتها العين تساهم في تنشيط الذاكرة بشكل مستمر .
    هناك العديد من الأمثلة اليومية ، والصور العديدة التي يتم رصدها في كل زمان ومكان . وبسهولة يتم تغيير النمط السلوكي للمنظور المرئي لأي صورة بإجراء تبديل بسيط في احد مكوناتها ، وهذا لا يتطلب أي جهد ، أو وقت .. وإنما على العكس مجرد التفكير بالتغير هو بحد ذاته منشط للقدرة الإنتاجية الفكرية والعملية.
    البحث في هذا المجال واسع وشيق ، فلسنا سوى أداة تحاول الحصول على نمط سلوك متجدد يمنحنا القدرة الكاملة على استمرارية الحياة بما يتوافق مع متطلباتنا بنشاط وحيوية ، ومع قدرتنا على العطاء بشكل صحيح ، مؤمنين أن الله هو الذي منحنا العقل والقدرة على التفكير السليم ، والتخلي عن التخاذل والخمول ، وإحياء الآمل المتجدد دوما.

  2. #2
    الصورة الرمزية عبدالسلام حمزة أديب
    تاريخ التسجيل : Jan 2011
    الدولة : تحت ظلال القمر
    المشاركات : 61
    المواضيع : 7
    الردود : 61
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    الأديب محمد رامي

    يا سلام على هذا الموضوع الرائع , مفيد جدا ً وضرورة ملحة لكل أحد

    شكرا ً لك أيها الفاضل .

    لا يكفي أن تحب إنسانا ً , اجعله يشعر بذلك .

  3. #3
    الصورة الرمزية زهراء المقدسية أديبة
    تاريخ التسجيل : Jun 2009
    المشاركات : 4,596
    المواضيع : 216
    الردود : 4596
    المعدل اليومي : 0.85

    افتراضي

    مجرد التفكير بالتغير هو بحد ذاته منشط للقدرة الإنتاجية الفكرية والعملية.
    موضوع جدير بالقراءة
    فما أحوجنا نحن الثابتون في أماكننا لنغيرها
    فقد ملت منا ونحن منها لم نمل

    وحتى نغيرها يجب أن نفكر بتغييرها
    ويبدو أننا لا نفكر حتى

    الأديب الكبير محمد
    لمثلك تنحني كل حروف التقدير والإمتنان
    فرسالتك واضحة أرجو أن يعيها كل ذي لب

    الموضوع للتثبيت للأهمية
    ـــــــــــــــــ
    اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
    التعديل الأخير تم بواسطة زهراء المقدسية ; 08-01-2011 الساعة 10:48 PM

  4. #4
    الصورة الرمزية نادية بوغرارة شاعرة
    تاريخ التسجيل : Nov 2006
    المشاركات : 20,306
    المواضيع : 329
    الردود : 20306
    المعدل اليومي : 3.20

    افتراضي

    التغيير ، كلمة رفع شعارها عقلاء الأمة و مفكروها ، و لا سبيل من دونه للوصول للأفضل .

    و من أجمل ما قرأت في هذا الموضوع سلسلة للمفكر جودت سعيد نقلت منها مقاطع في الرابط التالي :


    https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=34694


    و كما أن التغيير ديدن عظائم الأمور فهو أيضا ديدن الأمور اليومية التي يعيشها المرء ،

    و كما ورد في موضوعك ، تشكل الرتابة و الروتين حجابا حاجزا دون الرؤية مختلفة الزوايا ،

    بل تكون مصدرا لكثير من المشاكل و الخلافات .

    أحيانا يكفي أن نحرّك اتجاه البصر قليلا ، لنخرج من العتمة إلى النور .

    شكرا للأستاذ محمد رامي على هذا الموضوع المهم .
    http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594

  5. #5
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.72

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد رامي مشاهدة المشاركة
    إن التغيير في نمط السلوك اليومي ضروري جدا ، كي تتجدد خلايا القدرة على العطاء
    ****
    أن الصورة الواحدة ، والرؤيا الثابتة في منظور الحياة لواقع الأداء .. تسبب الإحباط ، وتشل القدرة الإنتاجية للعقل والفكر معا .. وبتغير بسيط لذلك المنظور في النهج السلوكي ، تتبدل كل الأمور ، وينشط الفكر ، وتزداد القدرة الإنتاجية .
    من تلك الصور المتراكمة والتي تتطلب مراعاتها مثلا : إجراء تعديلات في ترتيب الأشياء ضمن البيت أو المكتب أو العمل

    هناك العديد من الأمثلة اليومية ، والصور العديدة التي يتم رصدها في كل زمان ومكان . وبسهولة يتم تغيير النمط السلوكي للمنظور المرئي لأي صورة بإجراء تبديل بسيط في احد مكوناتها ، وهذا لا يتطلب أي جهد ، أو وقت .. وإنما على العكس مجرد التفكير بالتغير هو بحد ذاته منشط للقدرة الإنتاجية الفكرية والعملية.
    لهذا يقول علماء الاجتماع أن الرتابة في حياة الفرد تحد من طاقاته الإبداعية، وتقتل تطلعاته نحو التقدم، وتخلق عنده فتورا في التجاوب مع التغيرات التي لا يكون مسؤولا عنها...
    ولعل من الأدلة الصارخة على هذا الأمر ، ركون الأسر حاليا لقضاء السهرات في متابعة برامج تكرر ذاتها على شاشات التلفزيون، مستسلمين عن غير تعمد لذات الممارسة بذات الجلسة وفي ذات المواقع وذات الكيفية، حتى ليكاد واحدهم يعترض لو وجد مقعده المعتاد مشغولا، وبتلقائة تجد طاقاتهم وقد خبت، ونشاطاتهم الاجتماعية والحياتية عموما أخذت بالتلاشي، واستحالت ساعات السهرة التي كانت قبل التلفزيون شعلة النشاط الاجتماعي، إلى ساعات تجسّد موات المجتمع ...

    موضوع فائق الأهمية وسلس المعالجة

    دمت مبدعا أستاذنا
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  6. #6
    الصورة الرمزية لمى ناصر أديبة
    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : زنبقة الروح
    العمر : 39
    المشاركات : 1,424
    المواضيع : 37
    الردود : 1424
    المعدل اليومي : 0.22

    افتراضي

    التغير الفكري والنمطي للشخصية ضرورية حتمية تقع على عاتق الشخص نفسه
    وكي يستطيع التخلص من رتابة الوقت عليه أن يمرن نفسه بعدة مواقف مختلفة في اليوم
    كي لا يطبع على شخصيته الروتين القاتل ويستسلم له.. وكثير من النظريات حاولت تفسير هذا النط السلوك
    الانساني وبالذات الظواهر النفسية والسلوكية ذاتها..وتعديل السلوك لدى الشخص تصف العلاقات الوظيفية بين المتغيرات
    البيئية والسلوك وتعديل السلوك عملية منظمة تشمل على اجراءات علاجية معينة الهدف منها ضبط المتغيرات
    المسؤولة عن السلوك لتحقيق الاهداف المرجوة لدى الشخص .موضوع السلوك الذي طرحته هنا استاذنا كبير جدا وواسع
    فهو بحاجة لمئات الصفحات كي نتناوله باهتمام وبشكل مفيد,لكننا اختصرنا الكثير منه لنلقي عليه من جانب واح وبعد واحد.
    سلمك ربي وشكرا لك على فتح الحوار هنا.
    تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
    تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !

  7. #7
    الصورة الرمزية محمد رامي أديب
    تاريخ التسجيل : Dec 2010
    الدولة : سوريا
    المشاركات : 877
    المواضيع : 55
    الردود : 877
    المعدل اليومي : 0.18

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية بوغرارة مشاهدة المشاركة
    التغيير ، كلمة رفع شعارها عقلاء الأمة و مفكروها ، و لا سبيل من دونه للوصول للأفضل .

    و من أجمل ما قرأت في هذا الموضوع سلسلة للمفكر جودت سعيد نقلت منها مقاطع في الرابط التالي :


    https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=34694


    و كما أن التغيير ديدن عظائم الأمور فهو أيضا ديدن الأمور اليومية التي يعيشها المرء ،

    و كما ورد في موضوعك ، تشكل الرتابة و الروتين حجابا حاجزا دون الرؤية مختلفة الزوايا ،

    بل تكون مصدرا لكثير من المشاكل و الخلافات .

    أحيانا يكفي أن نحرّك اتجاه البصر قليلا ، لنخرج من العتمة إلى النور .

    شكرا للأستاذ محمد رامي على هذا الموضوع المهم .
    نحن امام تراجيديا ذلك المنظور
    فلو ادرجنا ذلك في سلوكياتنا اليومية
    لراينا اننا نقع في مركز الدائرة
    وما قصدته هنا التغيير الاني واللحظي لاستراتيجية السلوك الفردي
    حتى نبتعد عن الملل والخمول والكآبة
    لانها تمثل الركود الى حالة واحدة
    وسببت في فشل مقدرتنا على التفكير
    لقد سبق وقلت ان كل شيء في حياتنا
    يمكن ان نعتمده هدفا لذلك
    ونحقق فيه كي نتعرف على العديد من تلك الحالات

    لقد تركتِ في هذا المتصفح بصمة رائعة
    اعطت النص شمولية اكثر
    بارك الله فيك
    ومنحك السؤدد والرؤيا الصائبة

    تحيتي

  8. #8
    الصورة الرمزية نبيل أحمد زيدان شاعر
    تاريخ التسجيل : Jun 2010
    المشاركات : 1,860
    المواضيع : 75
    الردود : 1860
    المعدل اليومي : 0.37

    افتراضي

    الأخ الفاضل محمد رامي الموقر
    لقد أتيت سيدي على المدرسة السلوكية بعلم النفس وهي المدرسة الموضوعيية
    ذات الواقعية التجريبية
    ومن هنا جاءت أهميته إذ أنه يعكف على سلوك الفرد وسلوك المجتمع والعلاقة الجدلية ما بينهما
    فالكاتب لا يكفيه أن يقرأ دون الولوج في أحداث الساعة ومتغيراتها لكي يحافظ على التجديد والتجدد
    وقد سقت أمثلة كالزواج وغيره وإذا ما بحثنا وعدنا إلى قرآننا الكريم ستجد الحلول ماثلة بشكل
    جلي لكل معضلة من هذه المعضلات .
    لك حقا كل الشكر
    فهذه المواضيع جد مهمة لتقييم الذات والوقوف أمام المرآة الداخلية
    لشحذها بالمتناقضات والحراك الذي يفضي في نهاية المطاف للتطور
    دمت أخي بحفظ الله ورعايته

  9. #9
    الصورة الرمزية محمد رامي أديب
    تاريخ التسجيل : Dec 2010
    الدولة : سوريا
    المشاركات : 877
    المواضيع : 55
    الردود : 877
    المعدل اليومي : 0.18

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالسلام حمزة مشاهدة المشاركة
    الأديب محمد رامي

    يا سلام على هذا الموضوع الرائع , مفيد جدا ً وضرورة ملحة لكل أحد

    شكرا ً لك أيها الفاضل .
    شكرا لتواجدك في هذا الطرح
    فقد حاولت ان استعين ببعض الصور الحية
    ليكون النص ذو فائدة
    تحيتي

  10. #10
    الصورة الرمزية محمد رامي أديب
    تاريخ التسجيل : Dec 2010
    الدولة : سوريا
    المشاركات : 877
    المواضيع : 55
    الردود : 877
    المعدل اليومي : 0.18

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهراء المقدسية مشاهدة المشاركة


    موضوع جدير بالقراءة
    فما أحوجنا نحن الثابتون في أماكننا لنغيرها
    فقد ملت منا ونحن منها لم نمل

    وحتى نغيرها يجب أن نفكر بتغييرها
    ويبدو أننا لا نفكر حتى

    الأديب الكبير محمد
    لمثلك تنحني كل حروف التقدير والإمتنان
    فرسالتك واضحة أرجو أن يعيها كل ذي لب

    الموضوع للتثبيت للأهمية
    هذا ما ارنو اليه من حقيقة واقعة
    نحن بامس الحاجة لايجاد الفرص المناسبة لتنشيط قوانا الفكرية
    ولا شك ان التغيير هو اهم الحلول التي تؤدي الغرض
    سرني هذا القبول في طرح الفكرة
    وشكرا لتلك السطور الوافية
    تحيتي

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. النمط في اللغة والادب
    بواسطة عبدالله علي باسودان في المنتدى قَضَايَا أَدَبِيَّةٌ وَثَقَافِيَّةٌ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 25-05-2017, 06:08 PM
  2. مفاهيم النمط في اللغة والأدب
    بواسطة عبدالله علي باسودان في المنتدى قَضَايَا أَدَبِيَّةٌ وَثَقَافِيَّةٌ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 21-12-2015, 11:28 AM
  3. الاشتقاق وأثره في إجراء التشبيه في الحديث الشريف
    بواسطة فريد البيدق في المنتدى البَلاغَةُ العَرَبِيَّةُ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 08-06-2013, 05:22 PM
  4. الإحسان إلى غير المسلمين وأثره في الدعوة إلى الله ....!!!
    بواسطة ابو دعاء في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 19-08-2003, 05:04 AM
  5. حقوق الفتاة اليوم من منظور إسلامي
    بواسطة شادي في المنتدى النَادِى التَّرْبَوِي الاجْتِمَاعِي
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 18-04-2003, 08:04 AM