قصيدة معبرة على بساطتها على حالة عميقة ترسخت في الوجدان العربي ، وجاءت بجرس خفيف رشيق وأداء جميل فلا فض فوك!

والحقيقة أن الأحداث علمتنا أن انتظار البندقية والقنبلة النووية هو أصل الهزيمة وأن الأمة حين استعملت الحجر وعلمت بأن قوتها في وحدتها وفي عددها لا عدتها حققت ما أبهر وأعجز.

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في آفياء واحة الخير.


تحياتي