نهاية الاقتباس.
شكرا لك أخي الحبيب سمير العمري على هذا التشريف وهذا الأق الذي توهجت به قراءتك الواعية للقصيدة، وشكرا لك على الترحيب الحار الذي احتضنتني به في هذه الواحة المتألقة بخضوركم وحضور نخبة الجمال الإبداعي والحرف المعبر.
لك الود شاعرا وإنسانا وأخا عزيزا.