عذراً

أحسنتِ أيتها الكريمة في رسم مشاعرك أحسن الله إليك ..
الفاضلة ( أماني عواد ) أتمنى أن أقرأ لكِ الكثير من مثل هذا النّبض الصّافي ، والبوح الصّادق ، واللّغة السّليمة ..
دمت ناضِجةً ومثمرة
أحييّك

الاستاذ الكبير ربيع السملالي

وانا بدوري اشكر لك هذه القراءة الواعية والتشجيع الرقيق
تشرفت بحضورك
تقديري الكبير

عذرًا تساقطتَ كأوراق الخريف ولم تعد قادرًا على تدفئتي بعرائكَ !

شكرًا لمساحتكِ من نبض الورد


تقديري

وعن الحب أبدا لا أملك أيّ اعتذار

الاستاذة أماني عواد

رائعة انت

تحياتي

عذرًا تساقطتَ كأوراق الخريف ولم تعد قادرًا على تدفئتي بعرائكَ !

شكرًا لمساحتكِ من نبض الورد


تقديري

د. نجلاء الطمان

عندما تنتفض الاشجار لا تسقط الا الاوراق الصفراء ,
دام اخضرار خطاك
سعيدة بعودتك
تقديري الكبير

وعن الحب أبدا لا أملك أيّ اعتذار

الاستاذة أماني عواد

رائعة انت

تحياتي

الاستاذة عايدة عبدالله

الروعة في مرورك وقرائتك
اسعدتني كلماتك
كوني بخير

[FONT="Traditional Arabic"][SIZE="5"][COLOR="DarkRed"]

السلام عليكم ورحمة الله

استاذتنا الفاضله

راقني النص ونهايته ترجعتي لا اراديا لبدايته

عذرا لكل ذلك ,وعن الحب أبدا لا أملك أيّ اعتذار

هذه الجملة لا تخطها الا انامل اديبة لا تحتاج شهادة من احد

وافر تحياتي

نص يتجلى فه الأنا في الحب رغم ما يظهر فيه من العطاء
هنا بلغ الصدق نهاية ما يبلغ ..
وهنا كانت المشاعر في أوج رقيها ..
كلمات توحي بنفاذ الصبر
لا رجوع ولا نكران للحب ..
تحية لك أختي القديرة

عذراً أخيَّة إن لم تسعفني حروفي في حضرة هذا الجمال
رائعٌ هذا الهطول وعذب
شكرا لهذا الرقي سيدتي
ومودتي كما يليق

[FONT="Traditional Arabic"][SIZE="5"][COLOR="DarkRed"]

السلام عليكم ورحمة الله

استاذتنا الفاضله

راقني النص ونهايته ترجعتي لا اراديا لبدايته

عذرا لكل ذلك ,وعن الحب أبدا لا أملك أيّ اعتذار

هذه الجملة لا تخطها الا انامل اديبة لا تحتاج شهادة من احد

وافر تحياتي

الاستاذ الكبير عايد راشد

شرفت متصفحي سيدي بهذا المرور الكبير وهذه الكلمات العذبة الرقيقة

شكرا من الاعماق
تقديري الكبير

نص يتجلى فه الأنا في الحب رغم ما يظهر فيه من العطاء
هنا بلغ الصدق نهاية ما يبلغ ..
وهنا كانت المشاعر في أوج رقيها ..
كلمات توحي بنفاذ الصبر
لا رجوع ولا نكران للحب ..
تحية لك أختي القديرة

د. مختار محرم

لا زلت اقول ان تكون قارئا فهذا يتطلب ان تكون اكثر احساسا من ان تكون كاتبا
وقد جمعت الاثنتين بآن معا

تقديري واخترامي الكبيرين