قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
أين أنت يا صديقي؟
فقد أحوجتني إلى العبث بالقصيدة وتنسيقها فخرجت كما ترى
وكأنها لا ترضى بغير أنامل اللبابيدي ولمستها
أما الشدة والفتحة فلقد لاحظتها فعلا والمضحك أني أكتبها كما ذكرتَ أنت
فتخرج مقلوبة حتى أصبحت أكف عند استخدام الشدة وأكتفي بالفتح
أشكرك أيها المعلم الكبير بأدبه وخلقه وتواضعه
محبتي وتقديري
أستاذي
الله أيها الشاعر المبدع
أجدت والله في التعبير عن غربة الأب وفراقه عن أهله ونقلت مشاعرك الصادقة بدقة في الوصف والتشبيه بل وعبرت عن اليأس والملل والإحباط بأساليب بديعة ومعاني رائعة , وأحسب أن هذه القصيدة هي لسان حال كثير من الآباء المغتربين قسرا عن أهليهم وخلانهم , ولعل لها شأن كبير في أدبنا العربي .
لا أخفيك أمرًا بخصوص المنسرح فلست أدري لمَ يبدو قلقا جدا بعدم طي التفعلية مفعولات لتصبح مفْعلات حيث المنسرح أسلس بها .
تحياتي لك أيها الشاعر القدير
عمر أبو غريبة
الكلمات لاتفي ألق الشعور
فنحن هنا في كل وقت وحين
والشعر عنوان الرجال ولن ترى
شعرًا يضم جماله سردابُ
بوركت ولك تحياتي
الإبحار في المنسرح يكفي وحده لتفرد يحسب لأهله
شاعرنا الجليل بارك الله بك فقد أمتعت الذائقة حد الإدهاش
وحين يكتب الشاعر من وحي واقعه يكون بوحه غير المتقمص ..
الصور الشعرية التي رسمتها ريشتك الماهرة فوق الوصف حقا ..
وفي تقديري أن المنسرح ليس سهل القياد لكنه ساحر جميل
باب يصلّي قلبي على سفد: شعرت بالثقل هنا
ليسر حال بي معسر كند : أظن الياء زائدة
دمت والألق شاعرنا الجليل .. وخفف الله عنك آلام الاغتراب