قصيدة القدس

الحبيب د. سمير العمري

كعادتك بليغ الحرف محلق الفكر نابغ الرؤى

نص شعري من الدرجة الأولى شعرا وشعورا وطرحا وسبكا

أبدعت وأسقطت دمعة

تحيتي لك

أشكر لك ردك ومرورك!

دام دفعك!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

أن تكون القصيدة في القدس فكفى بها فخرا واعتزازا .
وأن يكون الشاعر سمير العمري فكفى بها أبداعا وتألقا .
وأن يجتمعا فكفى بها قمة وسموا ورفعة .

جرعة من الوطنية والإبداع الشعري والتميز ، لا بد لنا منها كل حين من صيدليتك العامرة أخي أبا حسام .

أعلى التقدير والإعجاب .

ليطوف الجميع في حرم ذاك الجمال الذي وصف تاريخ القدس كما لم يحكها شعر من قبل
ويقين مني أن تلك الدرة الفريدة تستحق أن تثبت على جدار الزمن لتكون مدرسة رائدها أمير الشعر العربي
د. سمير العمري
لاأدري ماذا أقول شاعرنا المجيد الحصيف المفلق
غير أنك نسجت القريض من لغة الضاد شعرا ..
أحني أمام شموخ قصيدتكم هامتي وحرفي وقلمي سيدي
ولكم جزيل احترامي وتقديري

الاخ العزيز د\ سمير

نمضي معك تحت وارف الحرف بشغف الشعور

نحتسي الكلام بنفس طويل لا يدركه انتهاء

دافئ الحرف انت

مليئ بالروعه بالجمال

حروفك اينعت باخضرار الروح

ولامست شغاف القلب

لك الله ياقدس

أشكر لك مرورك المورق ورأيك المغدق وحسك الكريم!

دام دفعك!

ودمت بخير وألق!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء الواحة.


تحياتي

الاستاذ سمير العمري

قَــــدْ ضِــعْــتِ يَــــوْمَ أَضَــعْــتُ فِــيــكِ هُـوِيَّــتِــيوَيُعِيدُن ِـي سَيْـفٌ إِلَيـكِ وَمُصْحَـفُ

مــا أروع هذا البيت
سلمت وسلم مدادك

السلام عليكم
ياه ,,,,ألهثت خيلي أخي العزيز د. سمير
إنها معلقة حقيقية ,,,ابتدأت عند الكنعانيين ,, وانتهت بنا

قَدْ ضِعْتِ يَوْمَ أَضَعْتُ فِيكِ هُوِيَّتِـي
وَيُعِيدُنِي سَيْفٌ إِلَيـكِ وَمُصْحَـفُ
أنت شاعر حقيقي أخي سمير ,,ما أجمل ما قرأت وما أبهاه
شعر لطيف ,مقتدر متوهج ,,مضيء متقد ,,متفائل متحدي ,نادب صارخ ,,بسيط متكبر ,,ثائر متلهف ,,ومكتمل الجوانب
وهل هناك كلام يقال بعد ما قرأته هنا
سلمت ريشتك المبدعة أخي سمير
شكرا لك
يجب أن تكون في طليعة شعراء هذا العصر
بالنسبة للقدس هي لنا ,,للعروبة والإسلام ستعود
لا مستقبل لإسرائيل في منطقتنا أبدا ,,إنه التهاب مؤقت سيزول قريبا ,,ولكن القريب هذا يحتاج للكثير من الوقت في عمر الشعوب
لا مستقبل لإسرائيل عندنا ,,ما دام كل واحد فينا يحمل معولا ويحفر على طريقته في جسد هذا الكيان الغريب الدخيل
كما فعلت أخي في قصيدتك العظيمة هذة
دمت د. سمير بكل هذا الشغف والجمال الرائع
ماسة

في قب شعرك كل شئٍ يهتفُ
للقدس إن القدسَ جرحٌ ينزفُ
وأحسنت دكتور سمير في قصيدتك العصماء الراعة
ودمت بخير

بارك الله بك أيها الأخ الكريم ، وأشكر لك مرورك الكريم ورأيك المغدق ، وأمدح لك بيتا قلت فيه الكثير.

دام دفعك!

ودمت بكل الخير والرضا!

أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

وَيُعِيدُنِي سَيْفٌ إِلَيـكِ وَمُصْحَـفُ

أيها الحبيب
سلام الله عليك وعلى كل مؤمن دعا للقدس دعوة
أوهفت نفسه لزيارتها أو تألم لمصابها
أو حدث نفسه بالخير عنها
ها انت هنا لم تبق شيئا منذ بداية التاريخ إلا وجئته شعرا
وأثبته بأحقية الإسلام فيها
فقد جاءت هذه الجدارية لترسم لأولئك النفر الذين يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم
أين أنتم من القدس وماذا قدمتم أو حاولتم أن تقدموا ..
جاءت سردا شاعريا تاريخيا واجتماعيا واتبعت ذلك بمناجاة النفس والتمني
لهذه الجوهرة التي تخلى عنها من يدعون الولاية عليها
تهدم وتدمر وتقتلع منها المعالم التاريخية الشاهدة
وأكثر ما نسمع شجبا أو استنكارا
ألا أقل من مساعدة مجاهد ...؟
كان الشطر الأخير خلاصة الحل
فليتنا نستمع ونعمل ...
لك الود

صدقت أخي الحبيب فقد قالت القصيدة الكثير فوق السطور والأكثر ما بينها وإني لأتقرب بهذه إلى الله وأقدمها مقدم مهر للقدس انتظارا ليوم أقدم فيها دمي مهرا.

بارك الله بك وبمرورك الكريم وشكر الله لك رأيك المصف!

دام دفعك!

ودمت بكل الخير والرضا!


تحياتي

نعم ايها الغطريف الكريم
انت تتسنم الابداع و الولاء
محبتي و تقديري
د خليل

أقسمُ قد اهتزّ نبضي، واقشعرّ منّي الوجدان
وذرفت المقلة من هذا الهرم الكبير من القصيد المثقلِ بكلّ مطر الأبجديّة..

يا أيها العمريّ ألفٌ من تحايا الترب في أكناف بيت المقدس لنبض يراعك
لا عدمنا هذا المداد، ولا هذه الروح الوضاء.

تقديري بعمق الجرح أستاذنا القدير