تنويعات على جرح الوطن

أهذي أُمة ٌ
سادت قُروناً
وكانت واحةً
للكبرياءِ ؟!
سؤالٌ
قد أطلَّ ببهو بوحي
ونام مُقيداً
خلفَ الضياءِ

لقد أمتعتنا شاعرنا الفاضل بهذا الإبداع
دمت بخير
وافر التقدير

أخي الحبيب عاطف الجندي
أهلا وسهلا ومرحبا بك بيننا من جديد
عبر محطات شعرية مضيئة تقطر دما
لواقع خرافي يتمدد من سيء إلى أسوأ
لقد وضعت يدك وتلمست الجرح وتحدثت
باسم الملايين من المحيط إلى الخليج
دام ألقك وابداعك . . محبتي

للتثبيت تقديرا واستحقاقا

شاعرنا الكبير محسن شاهين المناور
سعيد بوجودك أخي الغالي و بكلماتك الرائعة
في متصفحي
و شكرا للتثبيت
دمت كبيرا كما أنت
أخوك

4-صرخـــــــة
النيلُ يصرخُ للفراتِ
بألفِ آه
فيردُّ دجلةُ :
مزقت أكبادَنا
سفن الطغاةْ
صار الجفافُ من الرجالِ
حليفَنا
والغيثُ تاه
آهٍ
تجيء وراءها
كم ألف آه

تكفيني هذه من قلادة جوهر بها هطلت
وسأترنم بها طويلا

ونحن في ثياب الخائفينا ...
أما لو أنها كانت ونحيا في ثياب الخائفينا لأنساب الجرس أحلى ولتجنبت إشباع النون
***
وقدسنا المهانة َ
في عيون ِ العالمينا !
وأراها هنا أفلتت من قياد اللحن فأعترضت الذائقة

وتبقى قلادة بديعة فيعنق الشعر حسا وجرسا

دمت بألق

**)) الشاعر الجميل عاطف الجندي
قصائد رائعة في قصيدة رائعة
همت بهذه البلاغة المحببة
جميلة لغتك سيدي
دم مبدعا
دم سامقا
تحياتي

وجع الأمة المتواصل صبغ بقتامته هذه اللوحات الشعرية المتفردة ولا يملك الشاعر إلا أن يتجاوب معه ..
سبقني الأحبة في الإشارة لبعض ما شاب هذا الجمال الأخاذ ..
صفحات الخضراء تشتاق لفرسانها القدماء دوما ..
دمت بخير وعافية.

عاطف الجندي
الشاعر الآسر
ومضات منوعة كانت زادا لقلب اقترف
إدمان الوجع وحب الأرض
كنت ملامسا لشغاف قوبنا بما استدثت من صور نقلت لنا
صنوفا من واقع مر معاش "" بقفشات " أتت من معلم
شكرا لك

يا سلام يا أستاذي
تشكيلة من وجع وحلم والم وامل
ايها الرائع العاصر ذهنك وشعرك مدادا لأمتك
سوف تصحو من أنين الغفلة الخرساء تهزي
ثم يعلو بعد ذلك فيها حس نخوة او بعض خوف

سوف ترضينا برشف بقايا صمغهم ويسد جوفُ
أو سيأتي بابها كم فارس عنها ويهفو
من بريق السيف خلف الغيب نحيا
من بريق الحب إن أحدثه جوفُ
سوف نسعى أخرى نحتمل الصعاب
سوف يشعر بالمدى الملهوف حرفُ


رائع اخي عاطف الحبيب
وتقبل خربشات اخيك

أخي الحبيب عاطف

أسئلة مشروعة في عصر الظلم البائد الذي نحياه ونشهده

كان الله في عون العواصم ونزف الشعراء

وقدسنا المهانة َ
في عيون ِ العالمينا !

ما رأيك لو كانت

وقدسنا المهانة َ

لاهثينا !

تحيتي لك

أخي الحبيب حازم
شكرا لمرورك الكريم
و لملاحظتك الجميلة
دمت لأخيك

قصاصات تحمل هموم الوطن
نظمت قلادة بهية الحرف
صيغت بروعة فأتت بلوحة بديعة تناغمت فيها الصور
جميل ماقرأت هنا سيدي الفاضل
بورك الحرف والقلم
ومرحبا بعودتك الطيبة في واحتك الخير
تقديري الكبير

أخي المبدع الرائع عاطف الجندي، لقد أبدعت في رسم هذا الجرح العربي النازف، فكان الحزن جميلا بحرفك البهي وإحساسك الوطني الكبير.
مودتي وتقديري.