إني شغفت بحب الشام

و قبلها كنت خلوا لا يخامرني =حتى ظننت بأن الحب أوهاما


شكرا أخي الكريم الشاعر عليوي

نص جميل يفيض بالعاطفة والوجدان الصادق

ولكن أخي الكريم ولتعذرني لاختلافي معك على نصب (أوهاما ) في البيت أعلاه ..

تستحق الشام عشقك وعشقنا جميعا والله أيها الكريم فلا فض فوك
وبوركت هذه الخلجات الصادقة
وهمسة أخي الكريم في قولك حتى ظننت بأن الحب أوهاما
أوهاما هنا حقها الرفع خبرا لأن وإن صح النصب هنا صح على شذوذ و لنا في تصرف القول مندوحة عنه
لك التحية والود

الاخ الفاضل ميسر العقاد
جميل ان اجدك في متصفحي مقوما خطأي
اسعدتني بذلك
ادامك الله ليمحبتي
د خليل

عزيزي د . خليل إبراهيم

ينعرز فينا حب الوطن
ويحيا مع كل نسمة تعبر عشقنا له

سلمت يداك
مع باقة من ياسمين الشام


رمزت

الاخ الفاضل رمزت ابراهيم
اسعدني مرورك و شكرا لباقة الياسمين الدمشقية الشامية الجميلة من حديقة طيبتكم
د خليل

الأخ الفاضل خليل إبراهيم عليوي الموقر
نفحة من مشاعر طيبة لايجيدها إلا الشعراء
والشام قصيدة لم يقل مثلها ولن يقال بعدها
حوى كل بيت من بيوتها جمال الشعر من الجاهلية
حتى يومنا هذا وهي تحمل معنى القصيد وما يحويه
وكأي قصيدة جميلة تستفزك لتقول القصيد
وها أنت تصدح بجميل الأبيات فيها
لك الود
دمت بحفظ الله ورعايته

الاخ النبيل نبيل
احييك في متصفحي و يسعدني ان ارى صورتك البهية قد نورته
شكرا على الاطراء و هذا التقدير الذي غمرتني و غمرت المقطوعة به
شكرا من جديد على مروركم الكريم
محبك
د خليل

اخي خليل
تمتعنا دائما بعبق
نفحاتك الشعرية
ومقطوعاتك التي تتغنى بهخا وكأنها قصائد طويلة
والشام كأي شبر على أرضنا العربية تستحق كل الحب والتضحية
سلمت أيها الحبيب

الاستاذ الشاعر المبدع محمد ذيب سليمان
احييك في مصفحي و شاكرا لك هذا الاطراء الجميل نعم ان الشام هي قطعة من القلب كما هو اي بلد عربي و لكن للشام فضل علينا نحن العراقيين لقد اكرمنا اهلها حينما عز النصير و فتحت حدودها لنا حين اغلق العرب ابوابهم امامنا
و لم تستجب لكل الضغوط على عدم ايوائنا و بعادنا عن اراضيها
نعم سيدي مرة اخرى من لا يشكر الناس لا يشكر الله

محبتي
د خليل

اخي الشاعر الكبير
هنيئا لها بك
وهنيئا لك يها
تحياتي

اخي الشاعر المهندس المبدع ابا مصطفى
و هنيئا لنا بك و بمرورك و زيارتك الكريمة التي اسعدتني

شكرا على المرور
محبتي
د خليل

نص بديع بنبضه ومعانيه
وفيه من بليغ القول وعذبه ما فيه
وأثني على ما قال شاعرنا المبدع ميسر العقاد

أطربتني حسا وجرسا

دمت مبدعا

الاخت الكريمة ربيحة
اهلا و سهلا بك في متصفحي و انا معكما في و لهذا طلبت غيير البيت الى:
و قبلها كنت خلوا لست معترفا= بالحب حتى ظننت الحب اوهاما
دام لنا كرمك وعطاؤك
مودتي
د خليل

هي تحتضن العرب والعروبة والعربية دائما ، وها أنت ذا قد حضنتها بقصيدتك الجميلة .
تحيتي لشعورك الكريم وحرفك الجميل أخي خليل ابراهيم

الاخ الحبيب مازن لبابيدي
اهلا بك في متصفحي
نعم لقد احسنت في وصفك انها حاضنة العروبة
اسعدتني بك و بزيارتك و باطرائك
محبتي
د خليل

يالها من مشاعر صادقة ندية
وصدقها يكمن في الحب الجميل الذي أينع هنا
بخلجات فينانة يستاف عبير ألقها بجمال المفردة الآسرة
بوركت المشاعر البهية الناصعة
وبورك البوح لأرض نشتاقها ونحن فوق أديمها
تحياتي شاعرنا

الاخ الحبيب ابا حذيفة
و اين قولي من قولك في الشام و الزبداني
اسعدتني بمرورك
نعم لا زلت اشتاق الى الشام حتى اعود اليها لااعني من فكرة فراقها
محبتي
د خليل

الاخ الحبيب ابا حذيفة
و اين قولي من قولك في الشام و الزبداني
اسعدتني بمرورك
نعم لا زلت اشتاق الى الشام حتى اعود اليها فاذا عدت اليها اخافتني فكرة فراقها
محبتي
د خليل