ليلى الزتايدي..حبيبتي..
أهذا أنت من بعث هذا النص من سباته...
شكــــــــــرا لك من القلب سيدتي..
فقد لفت نظري لهذه الدرة التي تركتها مذ زمن ولا أعرف كيف واراها النسيان...
سيدتي..
جميل لو عقد هذا المؤتمر لغسل العار والحيف والذل..
أما مؤتمر قطع الألسن فله طريق أكثر وعورة من الصابون...
فلنركز في غسل صمتهم أولا...ثم نفكر في قطع ألسنتهم إن هي لم تنظف..
كوني بخير