أطياف السراب

لغة مترفة وصور شائقة
لا فض فوك أيتها المبدعة دوما
همسة شاعرتنا
لم يتوجه لي الوزن في هذا الشطر
ويعزِفونَ عـن الـشّ ـ ـــدوِ بأوْ تَـارِي
تحياتي العطرة

أي شعر هذا وأي إبداع يا وضحة
هنا قرأتك أجمل وأروع و.. أشعر

بديعة صورك غاليتي وباذخ حرفك، وهنا جاء بموسقته ساحرا في ترف

عثرت ذائقتي في قولك
ويعزِفونَ عـن الـشّــــدوِ بأوْتَـارِي
فلو أنك تراجعين الشهر

بارك الله فيك وجزاك خيرًا
أعجبتني موسيقى الشعر هنا
في هذا البوح الجميل
لا فض فوك

وافر التحية والتقدير

شكرا لتواجدك العاطر أخي إسلام إبراهيم
شكرا لذائقتك الجميلة..

بوركتَ، ودمت بخير

أبْعدَ الله عنا وعنك المواجع.
وسقانا بعد الظمأ.
وكسانا بعد العري.
وأبعد عنا الوساوس والظنون.
وجعلَ لنا من أصحابنا كل واحد كالجدول الجاري.
.............

فعلا هنا الشعرُ.
فلا فض فوك.

احترامي سيدتي

أهلا بالكريم الطيب
أخي عماد أمين
يسعَد البوحُ بوهج حضورك،،
شكرا لسموّكم، ولدعائك اللهم آمين لنا أجمعين

تحياتي، وتقديري

رغم مسحة الألم
كان ألق القلم وروعة الحرف
وجمال الشعر أقوى
دمت بكل الألق

الأخت الفاضلة وضحة غوانمة الموقرة
جمال ورقة الحروف
ماست بروعة في جدول القصيدة
وعزفت بلحن شجي على أوتار المشاعر
دام الألق
تفضلي بقبول التقدير

.

أما هذه فشي ء آخر

يمدُّ المكان بأجمل الأقمار لتنير شعرا

شاعرتنا الرقيقة

أعتذر بتلأخري وما علمتُ أنك وضعتها

لك من الورد أجمله.

كل ما في القصيدة من شعر ومعنى للإقتباس
ما أروع ما رأينا هنا من شعر
وما أجملها من معان تحركت بنا مع وريقات الشجر المتساقطة المتبعثرة أما الرياح
وما لها من مدلول
والعلاقات الإجتماعية
وكل ما كنت تصفين لتوصيل دلالاتك
شعر وارف جميل
دمت مبدعة

اختى الفاضله

لْرائعتكَ إِبْتَهَجَت الّحُرُوفْ
وَتَنَاثُر أَلْقَك فِي حَنَايَا الّسِطُورْ
فَحُضُورُك كَغَيْمَة صَخَب
تُغْرِقُنَا بِخَيْر إِذَا مَن هَطَل
آتُشْرّف دَوْمَا بِجَمَالِك
حِيْن يَنْسَاب فِي آَرْوَقَة مُتَصَفِحِك
وَتَرْتَوِي حُرُوّفِي مِن إِنْهِمَار جَمِيْل إِحْسَاسِك
لَا حَرَمَنِا الْلَّه منكِ

تقديرى


نور الجريوى

اي صحاب أولئك الذين يضيقون الطريق علي البحر بموجه الصخاب وشواطئة الدافئة ..وأي جيرة هذه لا تخلع قبعاتها صباح مساء وهي تغدو وتروح تحت نافذتك المضاءة بالشموع ..بالثورة ..بالفداء ؟! تقديراً وتوقيراً لك ..وما كان لليأس والألم أن يتقاربا في باحة قلبك الكبير يا وضحة ..لولم تكن هذه الأبيات قد تسربلت بكل هذا الألق الجميل من حيث النزف الشعري الدفاق لما تقبلت فكرة أن تكوني تتألمين .هذا مع تحياتي .

القدير عبد الغني خلف الله
لَحضوركَ يغسل السّطر من أوجاعه كلّها..
قد يكون أنّي حزمتُ في كنانتي سهاماً غير صالحة،
ولا عليكَ من هذا الألم، هو القلم يستهويه الأنين
وإن بدت من بعده شمس الصباح..

ألفٌ من التحايا لنقاء روحك
وتقديري العميق