اقترحوا لها اسما

الأخ الفاضل مصطفى محمود الموقر
قصيدة جميلة
كلمات توافقت والموضوع
أدى جمالها متناغما مع الجرس
إلى قصيدة رقيقة
دمت بحفظ الله ورعايته

الشاعر الجليل
الأستاذ نبيل
شكرا لمرورك ووقوفك على الكلمات
وأسأل الله أن يبلغني وإياك ما نريد فيما يرضيه عنا
أكرر التحية والإجلال

أيها الشاب

أقدم فقد عز أن تجد من تصف

بارك الله لك وجمع بينكما

الأبوب مشرعة لطالب الحق

والشعر من القلب منساب كقطرات الندى

شكرا لك

أيها الشاب

أقدم فقد عز أن تجد من تصف

بارك الله لك وجمع بينكما

الأبوب مشرعة لطالب الحق

والشعر من القلب منساب كقطرات الندى

شكرا لك

بل الشكر لك سيدي أن صبرت على القراءة ودعوت لي
ذكرني قولك " الأبواب مشرعة"
بقول القائل:
أخلق بذي الصبر أن يحظى ببغيته
ومدمن الطرق للأبواب أن يلجَ
تحية مجددة يحدوها عرفان واحترام

نص يحمل من العذوبة ما يجعله ماتعًا بحق
أجدت رسم هذه اللوحة الشاعرية
ببديع حرفك وجميل خيالك ودقتك في توضيف الرموز التاريخية
أمتعنا بهاء هذا الحرف
تحياتي

وكأني أقرأ قصيدة أنا وليلى.. لذلك أقترح لها اسم أنا وأنت
بحر جميل وعاطفة فياضة..
دمت متألقا أيها الشاعر الرائع

مشاعر تدفقت بغدق وأطلقت لخيل الخيال العنان
فانثالت المعاني تسابق الحروف
وتمايل الحس كأغصان الورد يضوع عبقا مع النسيم

ماتعة كمانت قراءتها

دمت بألق

نص يحمل من العذوبة ما يجعله ماتعًا بحق
أجدت رسم هذه اللوحة الشاعرية
ببديع حرفك وجميل خيالك ودقتك في توضيف الرموز التاريخية
أمتعنا بهاء هذا الحرف
تحياتي

جزيت خيرا أستاذنا
ولي الشرف أن ترمق عيني هذه الكلمات على صفحتي
تحية مجددة
وود دائم

وكأني أقرأ قصيدة أنا وليلى.. لذلك أقترح لها اسم أنا وأنت
بحر جميل وعاطفة فياضة..
دمت متألقا أيها الشاعر الرائع

أصبت أخي
سمعت كلملتها مغناة في الحافلة ذات يوم
وجاهدت نفسي كي لا أنصت إليها لكن الكلمات قد ظغت علي
وأحسست بمرارة في قلب الشاعر الذي ألف هذه الكلمات أعني الشاعر حسن المرواني
وكان ذلك منذ سنتين أو أكثر
وما سمعته كان بضعة أبيات فقط
ورجوت أن لو كتبت قصيدة مثلها
والذي يضحك أنني حسبته قد كتب هذه القصيدة لبغداد
ثم لم أعاود قراءتها إلا بعد ردك فعلمت أنها لليلى
فوجدت القاسم المشترك بين وبين المرواني صدق العاطفة
فأسأل الله أن يجمع بيني وبينها على خير وألا تنتهي قصتي كما أنتهت قصته
سعدت بمرورك

مشاعر تدفقت بغدق وأطلقت لخيل الخيال العنان
فانثالت المعاني تسابق الحروف
وتمايل الحس كأغصان الورد يضوع عبقا مع النسيم

ماتعة كمانت قراءتها

دمت بألق

توقفت كثيرا أمام كلماتك أستاذتي العزيزة
وقلت في نفسي لن أجد ما أتفوه به أمام تلك المعاني
ولعل باقة ورد تعبير عن امتناني

شكرا لك خالص التقدير