ردا على قصيدة "هامان والوجه الآخر"

وعلام نعلن حربنا
ضد الذين مضوْا ونستعدي السراب؟

أختي الفاضلة نداء صبري الشاعرة الكريمة
لا اعلم ما قيل في الاولى لهامان
ولكن اعلم ما قرأت من رد نبيل وعدم النيل من الخصم وهذا يحسب لك
صدقا وفكرا وسلوكا
رغم اختلاف النظرة بيني وبينك في هذا الزعيم العربي
إلا أنني امدح لك ان من مات مات فلا يصح النبش إلا بالآعمال
فقط وان الحي لا تؤمن بوائقه
تحياتي وتقديري اختاه
وفقنا الله جميعا وأرانا الحق حقا ورزقنا اتباعه امين

مشاعر نبيلة ومعان طيبة

تشكرين عليها اختي الكريمة

احترامي

مرور أولي على سطور الجمال
والأصالة والنبل
في زمن التردي وما عاد فيه من معتصم
نفتقد كلّ هؤلاء الذين كانوا شامخين
ويلاه إن لم يخرج فينا معتصم آخر
لكن تونس تثبت أن فيها الكثيرين وملايين منهم
أتمنى أن تنجلي سحب القهر العربي

جاءني ردك أمانا في وقت انتظرت فيه صوتا يشد من أزري
في حرف خشيت أنه سيفتح عليّ جبهة حرب حربا لأني ناصرية التوجه

أشكر مرورك الكريم شاعرنا
بوركت

الأخت الفاضلة نداء الموقرة
منطقية التعبير والمحاكاة بالقصيد
لايمسك مقبضها إلا متمكن
وهنا كنت أنت
دمت بحفظ الله ورعايته

الشاعرة الوارفة نداء غريب صبري
تحية تليق بكِ
جميلة هذه القصيدة المفعمة بالحزن
لكِ التقدير والمودة الخالصة
والتحية لجميع هؤلاء الشرفاء

أخي الشاعرالكريم محمد صافي

أسعدني ردك الطيب
وفرحت بحضورك

دمت بالق

الذل في هذا الزمان، فهل أقمت عليه حرفا معلنا ...
أن الذي خنق الإباء بمصر، كبّل أهلها ...
هو من يبيع لشمعدان الغدر في صهيون أمتَنا وناصيةَ الجليل؟
الذل يشنقنا ونعلن حربنا ...
ضد الذي قد أمّم الأموالَ ...
أحيا الأرضَ ...
صان كرامة الزراعِ ...
صدَّ القهر والإقطاع ....
واستحيا إباء النيل والبلد الأصيل

كانت تلك دعوة تحققت أيتها الجميلة
وأعلنت الحرب ضد من باع لشمعدان الغدر في صهيون أمته وناصية الجليل
وأسقط فما قامت له قائمة

بورك هذا الحرف يدعوا لثورة سرعان ما لبته

دمت بألق حلوتي

الله عليكِ
الاديبه الاريبه
نداء
بصمتى لكِ حملت الرقي
ودعتيني الى ان احملك امتنانا
دمتِ بنقائك ورقيك
مساؤك جوري غاليتى
تقبلى مرورى
نور الجريوى

سعيدة بنورك في صفحتي يا نور

شكرا لمرورك أختاه

بوركت

عبد الناصر كان رمزا للشموخ وللكرامة والإباء
ويفتقد الأحرار نوره وحضوره
نفتقده أمام الخذلان المعلن ضد اخوتنا في غزة
نفتقده في كل قمة عربية "مهزلة" يعدبيانها الختامي قبل انعقادها
نفتقده في كل وجع عربي
"وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر"

هامان يعبث في العقول ..نعم
ويرمي في متاهات الرذيلة ألف جيل
لكن ما أسميت تاريخا ذليلا ...
كان مجدا رغم أنف المستحيل
ما كان من فرعون في زمن انتصارات الكرامة لا ولا ..
يحتاج فارسها لمن يدعو له ...
من قوم سلمٍ "طلقوا الموت النبيل"
الذل في هذا الزمان، فهل أقمت عليه حرفا معلنا ...
أن الذي خنق الإباء بمصر، كبّل أهلها ...
هو من يبيع لشمعدان الغدر في صهيون أمتَنا وناصيةَ الجليل؟
الذل يشنقنا ونعلن حربنا ...
ضد الذي قد أمّم الأموالَ ...
أحيا الأرضَ ...
صان كرامة الزراعِ ...
صدَّ القهر والإقطاع ....
واستحيا إباء النيل والبلد الأصيل
اليوم .. بات الغدر شيئا عابرا
وغدى لتمرير الخطيئة ألف بابْ
وعلى رؤوس نقائنا يا سيدي كتل الضبابْ
فعلام لا نلقى بقافية الأكارم من حساب؟
وعلام نعلن حربنا
ضد الذين مضوْا ونستعدي السراب؟

شكرا شاعرتنا القديره على هذه الروح الوطنية والقومية التى نحتاجها لكي نعرف ماهيتنا في عصر ما يسمى بالعولمة تقديري لقلمك القدير

بوركت الأنامل التي حبكت هذه القصيدة الجميلة بهذا البناء المسبوك
أختي الشاعرة الكريمة
سلام عليك
هنا لمست كتلة من الإبداع تتدحرج
ملاحظة :
(وغدى لتمرير الخطيئة ألف بابْ) أظن أنه يوجد خطأ طباعي لا غير في كلمة ( غدا )

وعليك سلام الله ورحمته

معك حق أخي الفاضل
هي وغدا لتمرير الخطيئة ألف باب

شكرا لمرورك في صفحتي

بوركت

نعم أختي
صدقتي بكل حرف
فقد كان رحمه الله رمزا للشموخ العربي
وقد فقدناه ..
تحياتي لعبقرية قلمك الرائع
وتقديري لشخصك الكريم
...
همسه ..
واستحيا إباء النيل والبلد الأصيل
أظن أنها أتت في غير محلها

شكرا أخي الكريم

طيب أن في الناس من يذكر الخير لأهل الخير

شكرا لمرورك في صفحتي

بوركت