عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لست أجاملك و لا أحابيك ...
لكنه كان نصاً فوق ما توقعت من الإبداع و الخيال ...
أردت للفكرة أن تسكب في قالب من السخرية ، فجاءت ساحرة بالجمال ...
و بذلك اعتمدت سلاحاً قاصماً في معركتك ...
أيها الغالي ...
بوركت ....
و سلمك الله
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
سلمتَ يا شيخ العربية الصغير
هذه شهادة اعتز بها جدا
و انا لا احب المجاملة
لا اجامل احدا و لا احب ان يجاملني احد
سلام على دمشق و على ابن دمشق
تقبّـل خالص احترامي لشخصك وأدبك
وسيتنازل أكثر
وسيطول انتظاره
على أمل أن يصل دوره للجائزة
مسكين هو...
بأسلوب ساخر وجهت صفعة ولا أقوى
تحية وتقدير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
قرأت وقرأت وقرأت وكأني ما أردت أن أتوقف.
والحقيقة أنني أجد فيك قدرة عجيبة على الكتابة الساخرة بعبقرية الطرح سواء في الحشد للفكرة أو في اختيار الألفاظ وتوظيف المفردات في صور جد ساخرة وجد معبرة.
وأنا هنا أشيد بهذا الأسلوب البديع والذكاء الرفيع والحبكة المميزة حتى لقد قالت هذه المقالة الساخرة ما تعجز عنه طروس كثيرة.
أما هذا الواهم الحالم بسراب نوبل وسقوطه في الرذيلة ليصل إليها حيث هي فلن يكفيه تعميدها ولا حتى مصاحبتها كي يكون شريفا فللشرف وللشرفاء وللمبدعين سبيل لا يخفى ولا يجفى.
دمت مبدعا متألقا!
تحياتي
أهلا بأخيتي المبدعة زهراء المقدسية
نعم هو مسكين
والمساكين ايضا هم من يصدقونه و يلهثون وراء خرافاته و سخافاته الشعرية
وجّهتُ صفعةً .. نعم
ولكنه لم و لن يحسّ
لأنه لا حسَّ عنده و لا ضمير ولا انتماء
لقد أسمعتَ لو ناديتَ حياً ولكنْ لا حياة لمن تنادي
شكرا لك ايتها المقدسية الزهراء على مرورك المبارك الازهر .