غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لست أجاملك و لا أحابيك ...
لكنه كان نصاً فوق ما توقعت من الإبداع و الخيال ...
أردت للفكرة أن تسكب في قالب من السخرية ، فجاءت ساحرة بالجمال ...
و بذلك اعتمدت سلاحاً قاصماً في معركتك ...
أيها الغالي ...
بوركت ....
و سلمك الله
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
سلمتَ يا شيخ العربية الصغير
هذه شهادة اعتز بها جدا
و انا لا احب المجاملة
لا اجامل احدا و لا احب ان يجاملني احد
سلام على دمشق و على ابن دمشق
تقبّـل خالص احترامي لشخصك وأدبك
وسيتنازل أكثر
وسيطول انتظاره
على أمل أن يصل دوره للجائزة
مسكين هو...
بأسلوب ساخر وجهت صفعة ولا أقوى
تحية وتقدير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
قرأت وقرأت وقرأت وكأني ما أردت أن أتوقف.
والحقيقة أنني أجد فيك قدرة عجيبة على الكتابة الساخرة بعبقرية الطرح سواء في الحشد للفكرة أو في اختيار الألفاظ وتوظيف المفردات في صور جد ساخرة وجد معبرة.
وأنا هنا أشيد بهذا الأسلوب البديع والذكاء الرفيع والحبكة المميزة حتى لقد قالت هذه المقالة الساخرة ما تعجز عنه طروس كثيرة.
أما هذا الواهم الحالم بسراب نوبل وسقوطه في الرذيلة ليصل إليها حيث هي فلن يكفيه تعميدها ولا حتى مصاحبتها كي يكون شريفا فللشرف وللشرفاء وللمبدعين سبيل لا يخفى ولا يجفى.
دمت مبدعا متألقا!
تحياتي
أهلا بأخيتي المبدعة زهراء المقدسية
نعم هو مسكين
والمساكين ايضا هم من يصدقونه و يلهثون وراء خرافاته و سخافاته الشعرية
وجّهتُ صفعةً .. نعم
ولكنه لم و لن يحسّ
لأنه لا حسَّ عنده و لا ضمير ولا انتماء
لقد أسمعتَ لو ناديتَ حياً ولكنْ لا حياة لمن تنادي
شكرا لك ايتها المقدسية الزهراء على مرورك المبارك الازهر .