◄♥♥ سأقيم ولوعةُ الشوقِ احتفالا ♥♥►

ليتنا نستطيع تأجيل الآتِ ...
قد يكون أفضل ، لكن الحاضر أعز
ربما في رحيله الخير ، و إن قصرت اللحظات الأخيرة تكون أقل إيلاما ،


قوافل عطر لبوح بنكهة الزهر

ليتنا .وليتهم يعلمون
وقوافل شكر وامتنان لعطر حرفك
وإحساسك المفعم بالمشاعر والحنان
مرمر القاسم
صاحبة القلم الباسق وبصمتة الفريدة
وروح تسكنه تغرد أنشودة الجَّمال
شكراً لتقديرك
أسعدتني بمعانقة ردك ودفئه الرائع

تملكين مقدرة مدهشة في التّعبير عن المشاعر أخت نجوى ، فنحن أمام دفق من الألفاظ الرّائعة التي خطّها قلم شاعرة، ذات أحاسيس مرهفة
استمتعت بقراءتها؛ رغم أنّي أتألم عند تخيّل الواقع الموصوف
دام إبداعك
تقديري وتحيّتي

أحبك قلم قلبي وأعتز بك
وأنت من دعوت كل الاحبة والرائعين
من أدبائنا وشعرائنا الكرام
استاذتي أديبتنا الكريمة
كاملة بدارنه
اليوم عيدي مع نثري صحيح بات احتفال
ولكن ليس مع طيف
بل مع أجمل مشاعر الرائعين مثلك
وكم يتغلغل في الروح من إحساس الفرح
أوسمة تسلمتها اليوم بتقديركم
هي تتعلى على صدر نثري
شكراً لدفع دفة مسيرة قلمي
للإبداع والرقي اكثر
متعكِ الله بوافر الصحة والسعادة والحب
تقديري مع ورود ودي

لا أجد ما يعبر عن هذا الجمال
فالنص في مجمله بلغ من الروعة ما يجعله متصدراً
تداخلت الموارد الوجدانية مع صد الاحساس
نطق القلم .. فكانت منثورة يتبناها القبول بتفوق
لقد اسرفت الحروف بدلال
فكادت تصرخ وتنطق لانها حلت في موقعها
إن ترددت لحظة في همسة
فلأن النص احتواني
مقدرة متالقة .. وتمكن في الأداء
صور لنا هذا الابداع
تحيتي

قرأت هنا نبضات متدفقة تغرق الروح حنينا
وهنا كان البوح له مذاق مختلف ضارب في الجمال
استجلبني للمكوث هنا والاستمتاع بجنون الحرف حتى الثمالة
الــ نجوى الرائعة ...
دمتِ بإبداع
تقديري الكبير

من أعماق أرواحنا .. ومن اسرار قلوبنا
نسجت ذكرى وحرف
الاخت الفاضلة نجوى الحمصي
ما أروعك وما أبهاك غاليتي
نبضك ينعم بأصناف الجمال والرقي
طاب لي الوقوف بخمائل حرفك الباذخ
محبتي واحترامي

الروعة في عناق همس مشاعرك وإحساسك
وعبير حرفك الذي أنار أطراف خاطرتي
أستاذتي الرائعة
بتول الدليمي
وكم أسعدني حضورك ونوربهائك
شكراً بحجم الكون جُلَّ تقديري ومحبتي لكِ

تذهلينني أيتها البديعة

لوأن كل من يكتب تمتع بهذه المثابرة، وتقدم بهذه السرعة لكان لنا مع الحرف شأن آخر
تقدم في لغتك وتمكنك من حرفك مميز
ونص شائق يغمر الروح بمنثور الحس وباهر الصورة والتعبير

دمت مبدعة غاليتي

	. يقرصني الشعر هنا وأبدأ بقصيدة ربما تكتمل وترى النّور ذات يوم .......... بكتِ النّجومُ عيونُها يوم الرّحيلْ وتيقّنتْ عندَ اشتدادِ العتمِ أنّ الضّوءَ أصبحَ مستحيلْ حلمٌ تناثرَ فوقَ رأس الأمنياتِ حبيبتي كيفَ انتهى حلمي الجّميلْ ؟ أينَ الأهلّةُ راقصاتٌ كلّما كان اللقا ؟ الكلّ غادرَ حينَ غادرني الهوى أينّ الطّيورُ وأينني أينَ المساء يزورني أينَ ابتساماتُ الأصيلْ ؟ ... نجوى الحمصي شكرا لنصّك وربما يكتمل نصي ذاتَ يوم ..

الكريمة نجوى الحمصي
هنا قرأت نصا مدهشا متقدا
مليئا بجميل العبارة وحسن السبك
معبرا أيما تعبير عن اندلاع لظى الأحاسيس
دمت بخير

شاعرية الطرح هنا رافق روعة الأخراج في التنسيق حتى اختلطت الصورة بالحروف في لوحة بديعة فكأنك هنا فنانة تشكيلية رسمت بالحروف والصور هذا المشهد الحالم الجميل.

وللحق فقد أدهشني حرفك المتألق والمثابر نحو مزيد من التميز على مستوى الحرف والمفردة والتركيب راجيا أن يكون الاهتمام أكثر قليلا بالنحو والإعراب.

يطفيء ... بل يطفئ.

أشكر لك هذا النص وهذا التميز الفني ، أحسنت بحق!

دمت بكل الخير والرضا!


تحياتي

شاعرية الطرح هنا رافق روعة الأخراج في التنسيق حتى اختلطت الصورة بالحروف في لوحة بديعة فكأنك هنا فنانة تشكيلية رسمت بالحروف والصور هذا المشهد الحالم الجميل.

وللحق فقد أدهشني حرفك المتألق والمثابر نحو مزيد من التميز على مستوى الحرف والمفردة والتركيب راجيا أن يكون الاهتمام أكثر قليلا بالنحو والإعراب.

يطفيء ... بل يطفئ.

أشكر لك هذا النص وهذا التميز الفني ، أحسنت بحق!

دمت بكل الخير والرضا!


تحياتي

انا معك د.سمير في كل ما قلت