بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
بالفعل البنزين غالي
يحتاج ان يشحذ ثمن احتراقه فأين المحسنين؟؟؟؟
ومن قال أنه لايحترق
فناره أشد قوة وأصلى
من يحترق جسده في بنزينٍ يشتعل هي لمرة
ومن يحترق كيانه بالذل والمهانة
احتراقه في اليوم مليون مرة
قلم الوجدان وعزة النفس والكيان
زهراء المقدسية
شكراً لهذا الفكر المنير والتألق الجميل
وطني أنت النبض في شريان دمي
تحترق الشّعوب أسًى لتشعّ لحكّامها بالدّفء اللّازم لمحو آثار الجليد الذي يكسو قلوبهم
ما أبأسها شعوبنا وهي تقوم بدور الشّمعة جيلا بعد جيل
بوركت جهودك غاليتي
محبّتي
لانحتاج لبنزين لنحترق فأنفاسنا لهيب يلفح
أيضا البنزين ممنوع
شكرا لك زهراء الرائعة
تحاياي