اشتياقٌ قد زارنا في المساءِ وحنيينٌ لوجهها الفتانُ ما خبرتُ الوعودَ تُنسيها ذا كَ الحبيبُ الذي بهِ الأحزانُ فدموعي التي بصبحٍ أبكت ها بليلٍ خدودها ألوانُ بجنونٍ كغانياتٍ أهدتني بعضُ عشقٍ كأنها الجنانُ
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
اشتياقٌ قد زارنا في المساءِ وحنيينٌ لوجهها الفتانُ ما خبرتُ الوعودَ تُنسيها ذا كَ الحبيبُ الذي بهِ الأحزانُ فدموعي التي بصبحٍ أبكت ها بليلٍ خدودها ألوانُ بجنونٍ كغانياتٍ أهدتني بعضُ عشقٍ كأنها الجنانُ
شكراً جداً