أغنية الشهيد..إلى محمد البو عزيزي

أخي الحبيب ..ابن مهد الحضارة ،ومركز النضارة ..في القيم والنعرة..
الشاعر الفذ مصطفى السنجاري..
من عنق المعاناة، ورحم المكابدة ،أطل شهيد عملاق اسمه البوعزيزي..
ففجر ثورة عظيمة ..
وأضرمها شعاليل ملتهبة..
لن ترضى إلا برفع هامة العربي عالية متطلعة في كبرياء وتيه إلى عالم ظن أن العرب آخر من يقول لا..لا..لا..
إن هي إلا آثار انحدرت عن منازلات حامية الوطيس ،طويلة الأمد..انطلقت من بلد اسمه العراق..
وراحت تتزوع في ثبات على الإخوة الأشقاء الفرقاء..
عسى أن يجتمعوا يوما ..
فيقولوا لا..
للتبذير..
لا..للاستصغار والتحقير..
لا..للظلم والتنكير..
ويا شعب هبّ..
ودق طبول النفير..
قصيدةأنيفة ،رفيعة المستوى الدلالي ..
مختصرة ،مختزلة لثرثرة نثرية كثيرة..
حيث جاءت بالزبدة والعصير..
بإقاع الشاعر العر اقي المعهود بنخوته، ونصرته، وعزته..
لايكتب عن عزيز إلا عزيز..
بورك في أنامل ضغطت..وعنكبوتية نشرت..
بالغ تقديري..

أخي وصديقي الرائع مفكر الواحة الكبير

محمد آل جلول


بوركت أديبا علما ً بعطائك ، وبوركت علما ً بمكارم أخلاقك .


أهدي مائدتك أدفأ ما في تنور قلبي من خبز المحبة وأعذب نمير الود ..

إطلالة هدهد محبتك عليّ عبر نوافذ نصوصي ،
تنسج لقلبي بردة من حرير الحبور وتُذيب جليد الوحشة المتجمد في عروقي ...
نسج الله لك بردة عافية لا تبلى ،
وأشمس مساراتك أنّى حثثت خطاك ،

وبلل مساءاتك بأريج البهجة

تعقيبك الشهي أعطى زخما لنصي المتواضع

دمت أبيا حييا

من ذا الذي يتمتم؟
و للبديع ينظم
و للخريدية التي
بدا إلينا مبسم
حكيم قوم قد مضوا
و نسلهم و الملهم
من العراق قد أتى
يحدوه عزم أشيَم
روحي على أصداءه
و قوله تحوِّم
و من هواه تستقي
و ترتقي و ترقم ُ

أخي السنجاري و أستاذي
أشكر بورحك و عبير فوحك
سامحني

أنت الشاعر الملهم

والحبيب المتيم

وتحسن ترويض الحروف

وتطويع البوح

لله درّك يا صديقي

شاكر لك هذا التجاوب المثمر

والبديهة المتفتحة الرائعة

دم مبدعا سامقا

نص ثوري ينبض بحس الوطن والثورة
تلك البطولة التي سجرتها النار لتبصم وطن وتبصم قضية و تبصم خلاص
تصويرألق وحس متقد لبطلها البوعزيزي
بلغة متناغمة وتصعيد فني
سلمت لهذا الحس
تحاياي

رائعة اخرى من روائعك

و لن ازيد

كل احترامي و تقديري

الراقي رقي حرفه وحضوره

محمد البياسي

حسبي أنفاسك هنا أيها العبق

وهي رائعة بحضور الرائعين شأنك

دم رافلا بالجمال

تحياتي

الظالم يلعن كلما أتى ذكره
والشهيد يبجل كلما أتى ذكره
دمت مبدعا

الرائع نبيل

لا عدمت تواصلك

دمت سامقا

أحيي شموخ هذا الألق الشاعري الناصع
والحرف السنجاري المميز المتألق
نشيد خالد ونبض ندي آسر
حلقنا مهع عاليًا حيث الجمال وروعة الشاعرية الأصيلة
بوركت أخي المُجيد وتقبل مني خالص الود
تحياتي

ويأتيـك أيّها النّـوّار.. نـوّار لوز مدينتي

لحــن مـن الرّافديـن... أهـزوجـة تـروي سيرتك

سيـرة فجــر ابتكـر رماده وأشـرق غربا

العزيـز الشّاعـر مصطفى السنجاري

آن للمـواويل أن تعـلّق حزنها...

وقد كنت القصيدة والمـوّال يغنّـي لفرح الوطـن

بعريس الحرّيّة

مودّتي وتقديـري العميق

شاعرنا المبدع مصطفى السنجاري..
نـِعـْـمَ النشيد المخلد لإمام القرابين..
أحييك على الالتزام ومناصرة الحق..

ولو أني لا أفضل اقتباس القصيدة كاملة

لما تسببه من ضغط على السيرفر

ولكنها كاملة هكذا وجميلة هكذا

كما أنت قلم جميل

قصيدة وفاء بوفاء لمن علمنا معنى التضحية

نسأل الله له المغفرة والرحمة وأن يأخذه بفضله هو لا بما أتى

بوركت أخي الكريم وشكرا لوضع نسخة منها في بطاقة المحبة لتونس الخضراء في المثبت

.

رفعت زيتون

الأبي النبيل

كما أنت صديق حبيب

تدخل القلوب من كل الجهات

شكرا لتشجيعك ودعمك المتواصل

سعيد بك أيها القدير

دم سامقا حييا

تحياتي

قصيدة بديعة وهيعة سريعة تعانق الأنجم وللحرية تلثم
بوركت ياأيها السنجاري ورحم الله البوعزيزيوغفر له
ولكن فعله بحرق نفسه لاتقره شريعة الإسلام ولاتجيزه ولاتأمربه بل المسلم مأمور بحفظ نفسه من التلف فالله يقول (ولاتقتلوا أنفسكم )ومأمور بالصبر على البلاء من ظلم الحاكم وجوره فالله ناصر المظلومين وقاصم ظهر الظالمين الجبارين فلا ينبغي لنا ياأحبة أن تخذ من حرق النفس والانتحار رمزاوقدوة
رفع الله الظلم عن المظلومين وأبرم للحبيبة تونس أمر رشد

الرائع القدير أحمد غالب

البديع هو مرورك وحضورك

سعدت بتعليقك ورأيك

ذاك سيدي الكريم في علم الله وهو من يقرر بشأنه

ولكن ثمار تضحيته أصبحت بمتناول الجميع

تحيتي وتقديري