اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
صدقت والله أيها الحبيب. واشهد الله أنني ما قصدت إلا ما أشرت إليك بحصافة قراءتك ولبيب رأيك وحدسك!
النثر فن أدبي راق لا يمكن أن يهضم حقه بل هو متى ارتقي أسلوبه قد يبز الشعر ويتفوق عليه.
أشكر لك هذه القراءة الواعية ، وأقدر لك رأيك الكريم ومرورك المفيد.
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
على قاب قراءة..وعلى حين غرة..خطفني النص إلى عالم روحاني جميل لا يصفه بهذا الجمال والأناقة إلا أمير..
على قاب وجع سأترك النص فقد قيل فيه ما قيل..وأحتفظ بنسائمه الأميرية..
دمت كبيرا بجمالك
كل المحبة والتقدير
بين غمامتين يختنق الجدب والذكرى تتوسد أوشحة النور
واللغة المتكئة على أرائك البلاغة تنسج المفردة المنتقاة بخيوط البللور
يرافقنا البوح من أقاصي زفير القراءة الى منتهى ذهول العبارة
أخي الشاعر المبدع الدكتور سمير العمري
تبقى الواحة موطئ غمامتين في سماء الابداع.
دمت بكل خير
[/SIZE]
مديرنا القدير
د\سمير
وتدفق الحديث بين القلب والروح
فكان هناك نداء يلبى للحنين
كانت هناك تمتمات توقظ نكهة
تتذوق منها المشاعر مذاق يخصها
رحيق يتقاطر على الشفاه
طعمه طعم الحب
قرأت هذا النص
واكتشفت وجها آخر جميل لك
كل ماتخللت بين حروفك
اكتشف ان حبرك
من بحر الابداع الذي لانهاية له
وان كل الحروف الهجاء
لاتوفي لك حقك في الرد
مهما حاولت ان اكتب
دمت بهذا التألق
وتلك المشاعر الدافئة
لك مني اجمل التقدير واعذب التحايا
جمعه مباركه سيدي
ودمت بكل ودّ