أنظر حولي و أقول ؛ ستأتي قريبا ، و تجلس بجانبي تحدثني و تسامرني كعادتها ، فأحاديث نفسها وشجونها كثيرا ما كانت تشاركني فيها .
ربما أستيقظ يوما على قبلاتها ، كما كانت تفعل كلما غادرت منزلنا و أنا نائمة ، لتملأ روحي حبا و دفأ ، و شوقا إلى لقاء بها قريب .
ألهذا لا تبكيك عيوني ، و لا تتساقط حزنا عليك دموعي ؟
حنظلة
د. جمال مرسي
بندر الصاعدي
ابن بيسان
ياسمين الواحة
د. سمير العمري
طائر الأشجان
نهى
دموع
أشكر لكم جميل المواساة