سأحاور صباحاتي بترتيب فوضى أوراقي
وإعداد قهوتي..وبطريقي إلى بستاني الصغير لأروي
زنابقي اليتيمة سأحاول أن أمحو ظلال
صور كثيرة تعثرت بها ذاكرتي.
مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
سأحاور صباحاتي بترتيب فوضى أوراقي
وإعداد قهوتي..وبطريقي إلى بستاني الصغير لأروي
زنابقي اليتيمة سأحاول أن أمحو ظلال
صور كثيرة تعثرت بها ذاكرتي.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
لم أحزن
لأن كل
هذا الركض
المجنون
وكل هذا الشغف
كان في الاتجاه
الخاطئ..
ما يحزنني حقا
إنني لم استطع
التوقف.
" في داخلي مئة فرحة
وألف حزن
وما لا يحصى من الآمال والحسرات
وركن صغير فارغ اختبئ منهم جميعا"
هرِم الحرف فازداد نضجا
رغم أنه يعزف على أرصفة
العقل..فلا العقل نضج
ولا الحرف ..عاد طفلا.
أغنيتك في غيابك
نار تؤجج شوق ليلي.
لليل طقوس مختلفة
ذاكرة ممتلئة
ورسائل شوق
وحنين.
"أُريد أن أخبرك أنك ما زلت هُنا، كل يوم وأنت هُنا، في الموسيقى، والمسافات، والأصوات، وفي الشوارع وأنا أمشي، في كل مكان، لستُ أنساك هكذا أجدك بين إهمالي وركام أيامي، وفي كل تفاصيل غربتي المنسيّة البعيدة وأعرف أن قلبي يتوق إليك على الدوام .. أريد أن أخبرك.."
الذين نحبّهم لا نودّعهم ؛ لأنّنا في الحقيقة لا نفارقهم .. لقد خُلق الوداع للغرباء ، وليس للأحبّة .
بوح رقيق شفاف..يغري القلب ويمس الروح بنقائه وجماله
فما الحرف البديع إن تدفق من القلب بصدق ..دخل للقلب مباشرة بلا استئذان..ما قيل من القلب يذوب شهداً وعبقاً في فم المتلقي
القلم فكر الكاتب وروحه..يعلق عليه ما يفيض من مشاعره وما يرسمه خياله..
وهو بوصلة المتقين نحو الله..وهو الذي يشرب العتمة ويلفظ ضياء ونورا..
وهو أشد من سهم المقاتل وبريد القلب وفم الضمير..
.
.
أحييك أستاذتنا الراقية الأديبة المبدعة
أ.لمى ناصر
مررت على حين عجلة من قلمي وأنا لم أتب من التأمل والمكوث في محراب لغتك..
دمت للحرف البديع رأسه ووللكلمة الراقية لسانها الفطن
وفقك الله غاليتي ورعاك..
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
وما أرق هَ ا المرور البهي وتلك الكلمات
التي رسمتها في عمق الروح لله
درك ما أبهى طلتك.