السلام عليكم لمى
إعذريني صديقتي
كنت أظن أن هنا موضوع واحد قديم فإذا به شيء رائع متجدد
سأعود لأقرأه كله قريبا انشاء الله
ماسة
كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
السلام عليكم لمى
إعذريني صديقتي
كنت أظن أن هنا موضوع واحد قديم فإذا به شيء رائع متجدد
سأعود لأقرأه كله قريبا انشاء الله
ماسة
تلملم شظايا القلب من كل
حبة مطر...تعيد إليها ذاكرة مخلوعة
ترميها بتراتيل الإشتعال. ..
إنه المطر...المطر... وإيقاع الوتر.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
( أرتاد آفاق الرجاء ِ ،
يشدني
شوق الضياء ِ ،
يذيبني
ألق الدعاء ِ ،
يمدّني صوت ُ السماء ِ ،
ولا أمل ُّ الإنتظار ْ !!)
ليتني مثلك لا أمله.
آه يا دمعي
كم أشفق عليك حين تجف العين منك
كم مرة حاولنا أن نلملم بعثرا ت يأس
وخيط من الحزن... والموت.
الكل متعبون
يغرقون بتفاصيل الغناء
والكل يحمل بأعماقه
صرخة أنين
وصرخة حنين.
وعلى مرمى حقول الخزامى
تلاعبنا بالكلمات...فسقطت
أبجدياته في مرمى أنفاس محترقة....مخذولة.
ضحكة جنونية
تسافر بغيمة وجد
حبلى
تنسج رحيق شجن
في مدن الوتر
يرسمها حكاية ,وأنَّى
من ذهول اللحظة.
تلك التفاصيل الساذجة في أصابع الوقت .. تحت أحلامها يمكن أن نلعب
ويمكن أيضا أن نسافر
يارب ارحم أمي إنها كانت بي رحيمة
ذات أفق برصاصة الكلم
((أصابعي
كي تَشْرَحَ فمكِ
تُجذّف في الرصاصْ
وحين يحين موعدي...
فجأة
بِرُعبهِ القديمْ
الطيرُ الأسْوَدُ يُوقظكِ
صمتُ المجذافْ
يسكنكِ
نَظَرُ المجذاف.))
لا نريد أن نمشي على أحلامنا.. كي لا تبتل أقدامنا بـ الفشل