على عتبة الروح، يكرج ياسمين عابث
وتنداح رائحة عطر بريّ
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
على عتبة الروح، يكرج ياسمين عابث
وتنداح رائحة عطر بريّ
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
منذ أن غادرتني
لا أثر لعطرك
على حائطي.
ماذا أفعل بتلك المساءات التي ترفضني بدونك ؟ وأي سر هذا
الجرح المكابر الذي ظل ينزف فتشتعل
في أجنحته ألوان عديدة ؟
من وتر في الشرايين
يأتي الغناء الحزين
وماذا بعد أن نكتب قصائدنا المشتهاة،
ونلتقي بحبيباتنا البعيدات؟؟؟
ألملم حلمي وأنثره في العيون حنيناً
يسافر فيّ احتضاراً ، وجرحا يزهر بالكبرياء ...
كيف رأيتك وحاورتك وتسربت في دمي
وأنت ما زلت هناك وأنا هنا...؟؟!!
ماذا ستحمل لي
بمساءات الخريف
هل سأكون قصيدتك
اليتيمة!!!
جاءنا العيد
بنكهة عربية
مرة....وسادة
لا أزال أمارس طقوس
شهوة القهوة وحرق رماد
الوقت بسراب الأحلام الضائعة.