كم مرة علي
أن أشكر ليلي
الذي يخفي
وجعي بك.
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كم مرة علي
أن أشكر ليلي
الذي يخفي
وجعي بك.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
أحتاج الى دفئك كي أشعل روحي
روحك التي
تسكن قصائدي
لا عنوان لها
والقصائد التي تخلو منها
لا تستحق القراءة
صباحك جوري.
سأعيش تفاصيلك
وحدي
وأكتبك شتاء شوق
وأرسمك حلما
وأظل
أحبك.
لم تعد
هناك
أحلام
تشبهني.
في دواخلنا
حزن مطر
وعيون
لا تمل من البكاء
يا الله
يا رب السموات والأرض
ومنزل المطر
أن تنزع
هذا الحزن من قلبي.
يا نجمة الأسحار..
خبريهم كم نشتاقهم ،
وعما فعل الحنين بنا بعدهم .
لا
تزال
رئتي ممتلئة
بـــــ غيابك.
سؤالك الغائب عني
يربك تفاصيل الروح.