الأسى...اجتراح الفرح وحيدا
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
الأسى...اجتراح الفرح وحيدا
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
ولا عادو
ولا عن
بالنا
غابوا.
وعلى مرمى حقول الخزامى
تلاعبنا بالكلمات...فسقطت
أبجدياته في مرمى أنفاس محترقة....مخذولة.
أخبرني لماذا أصبحتَ تسكنُ تراتيلَ عشقي، وأرتّلك بصمتِ الدعاء
وأضمّ روحك بين كفّي وأغفو.
وحدِّثْني عنْ يبابِ حلمٍ كيفَ يمطرُني نوتاتِ فرحٍ بغيابِك ويروي عطشَ قصائدي ويثمر...
من أين ينبع الجرح
بربكم ...أولا تعلمون أنني
للجرح النبع.
أحبَّ الخزامى وعطرَ الجراحْ يُردّد بالفكر نايَ الأقاحْ غزير المعاني شفيف العيون يَرقّ لريّاه ومضُ الصَّباحْ تناهى تباهى وقال بهمسٍ بأني الفؤادُ شقيقُ الفلاحْ فلامٌ مع الباءِ وافاه نونٌ على ألفِ الوصل تالله باحْ
كم جمرة وجد احترقت
على باب الانتظار مخلفة
حكايا صمت في قلب
وطن مهاجر.
ماذا فعل الليل بك؟
جعلني أمر بعاصفة من الحزن.
قل لي يا سيد الغياب كلمة عن الحب
حتى تبتدئ الأعياد.