أعتنق زمن البكاء
وأقم صروح الحزن
تشهد أنني
في لوعة الأشجان
أسكن في حنايا الآه
نبعا للشقاءِ.
قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
أعتنق زمن البكاء
وأقم صروح الحزن
تشهد أنني
في لوعة الأشجان
أسكن في حنايا الآه
نبعا للشقاءِ.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
بين حجر وحجر أخلع ذاكرتي
وأبدأ أبجديتي فرح يعلو قامات النخيل
زهو صامت يمتد امتداد النيل
حزن لذيذ يشرب سماء الأغنية وبحرها
الكبيرين.
( أيها الصاعد من نهر الجفاف
حافيا في التيه تجري
في فراغ يملأ الأرض اليباس
كلما اوغلت في الكشف
تناءت في المسافات الضفاف
فإلى أين يجر العتم رؤياك
وتمضي باتجاه
لا يرى فيه اتجاه
مثقلا تصعد بالخوف
جبال الحلم
مسكونا بأيام القطاف
لم تكن تدري با العمر
مسحوق بأوقات عجاف)
أيها الجرح خذ مداك, وتمادى في الصهيل, وأنقش وردة
الحزن على تفاحة القلب وارتحل مع الأغنيات.
ورسمنا على الرمل المبتل ذلك العهد الجميل ببقايانا ...أما قلبي فلم يعدْ لـي، لأنني وزّعتُه عليــك
وعلى رفيــق دربك..وعلى قصائــــدي...
الآن عرفتُ لماذا يسكنني الشــــوق...
في بيداء الوحشة بدأت اتحسس
روحي,,إنه الظمأ الذي يعتريني
بغيابـــك.
حينما يبدأ المشهد
تتسمر روحي
يزفها الى ذلك الوجع
قانون الغياب الذي
اخترعت ِ
عندما أضناني البحث والتنقيب عن حمامة بيضاء يماثل بياضها بياض يمامتي
أيتها السامقة بمعان الكلمات فتزهو بذكرك أسمها كل اليمامات والأطيار في سماء حرف رصت بنجوم الكلمات منكِ فإزدادت بريقا ولمعان .