إرحل بقا....

إرحل بقَا...
خُدّ ذكريات الذُلْ وسنين الشقا..
واكتبلنَا السطر الأخير..
في رواية كانِتْ مُحزِنةْ..
إقلع جذورك مِن هِنا..
طَهّر إيديك مِن دَمّنا...
لِمّ اللّي فاضل من حِبال المشنقةْ..
واقفل وراك باب السُجون والمُعتَقلْ..
سيب اللّي باقي من الأمل..
جوّة القلوب المُؤمِنةْ..
30 سنة......
واحنا العبيد المأجورين فوق أرضنَا..
والحِلم جوّة الشرنقةْ..
صابرين لِحد مَايكتِملْ..
(والحِلم بالثوّرةاكتَمَلْ)..
إرحل بقا....

بقلم.....رضا محمود

سيرحل طال الزمن أو قصر
سيرحل
وسيزهق باطله لا محالة

اللمهم أن لا يبقى النظام ذاته قائما برحيله

دمت مبدعا

دمت بالرضا أيها الجميل

لابد وأن يرحل فلقد أنكره الرضيع والعالي والوديع من أول يوم جاء
ولكن بقى جاسيا على القلوب بجبن أراه مات اليوم وخرج المارد من القمقم
فقد بقي ليضمن طريق الفرار بلا متابعة لكنه وإن فر من أيدي من كال لهم الظلم فرب المظلومين بالمرصاد وليحمه أعوانه إن كانوا يستطيعون

محبيتي لمصر ولكل أهلها

ايها الجميل الهادي

تحية لقلب مصري داخلك

عبر عنا

تحياتي أخي وتقديري

سيرحل طال الزمن أو قصر
سيرحل
وسيزهق باطله لا محالة

اللمهم أن لا يبقى النظام ذاته قائما برحيله

دمت مبدعا

شاعرتنا الرقيقة.....أستاذة ربيحة الرفاعي...
أذّكرك ونفسي بقول الشاعر ..
إذا الشعبُ يوماً أراد الحياة
فلابد أن يستجيب القَدرْ
ولابد للّيل أن ينجلي..
ولابد للقيد أن ينكسرْ..

تحياتي والورود..

دمت بالرضا أيها الجميل

لابد وأن يرحل فلقد أنكره الرضيع والعالي والوديع من أول يوم جاء
ولكن بقى جاسيا على القلوب بجبن أراه مات اليوم وخرج المارد من القمقم
فقد بقي ليضمن طريق الفرار بلا متابعة لكنه وإن فر من أيدي من كال لهم الظلم فرب المظلومين بالمرصاد وليحمه أعوانه إن كانوا يستطيعون

محبيتي لمصر ولكل أهلها

أستاذي القدير....علي عطية..
قدرة الله فوق الظالمين..
شاكراً مروركم العاطر...تقبّل تحياتي وتقديري..

و الله واحد زي ده ما عندوش لا كرامة و لا رجولة و لا حتى وطنية..صعب يغور إلا بالجزمة على دماغ أمه..

بس ..حيروح فين؟؟؟ حيرحل ..حيرحل بس هو بدور على ابن علي عشان يروحلو..

جميل هذا الألم..

وانا امخر عباب بحر العامية صادفتني تلك اللؤلؤة
التي قلتها اخي رضا في المخلوع ونقولها لذنبه الكبير الان
ارحل بقى
من قبل حبل المشنقة
دمت مبدعا رائعا

رائعة قوية حرة
أحييك أيها المبدع وقد ذهب سيدي ولعله لايعود بوجهٍ آخر
مودتي وتقديري كما يليق

رحل ،، رحل

و نأمل أن يكون القادم أجمل .

الأخ رضا محمود

دمت و شعرك الجميل .