حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
========
أوجعتنا هذه يا أختنا زهراء ،
ذكرتني بمقطع من أنشودة كنا نرددها أيام النضال بالجامعة :
أماه لا تبكي عليَ إذا سقطت ممددا
فالموت ليس يخيفني و مناي أن أستشهدا
و مناي أن أُستشهدا .
======
و كيف لا تبكي عليه و هي تراه يغادر الدنيا و لمّا يعرفها بعد ،
و كيف لا تبكي و هي تودع روحها التي تصعد مع كل نفَسِ يخرج من صدره بلا عودة
كيف لا تبكي و قد كانت تحلم أن تراه رجلا صالحا طيبا بارّا ،
كيف لا تبكي و قد كانت على استعداد لتموت هي كي يعيش هو ،
ما أصعب أن تودّع الأم أبناءها و ترى التراب يقبر أجسادهم !!!
لك الله يا أم الشهيد ، لك الله أيتها الثكلى ..
التعديل الأخير تم بواسطة زهراء المقدسية ; 03-01-2012 الساعة 10:40 PM سبب آخر: أعتذر عزيزتي مداخلتي تمت هنا بالخطأ