هذا أوانك .. يا مصر

ابى الحبيب محمد


توهج قلبك وتهيجت مشاعرك
وتحركت شفتاك فعزف قلمك
وتزينت صفحتك فأصبحت كالعروس
ليله زفافها على عنقها قلائد من الجمان
المنضد وعقود من الياسمين المعطر
فتجمعت الأحرف
وتلملمت الكلمات وتنسقت العبارات
وتراصت الجمل وظهرت المعاني
فحلقت الفراشات وتشكلت النغمات
فغرد البلبل وغنا العندليب
فجذبتنا روائع نثرك وروائح عطرك
وهب النسيم عبر أجنحة فراشاتك
المحلقة في صفحاتك وهزتنا نغماتك
وأسرتنا كلماتك
فعند قراءتها بدء إرسال البرقيات
بين المشاعر والتوهجات
والأحاسيس واللمسات
وعادت الكلمات مع بابا محمد في همسات
بين الابتسامات والآهات
أهديك من القلب نبضه تقول أنت مبدع
ومن العين نظره تقول يا امير الحرف
ومن الأحاسيس حس يقول يا شاعر مصر
أما اللسان فامتنع عن الكلام لخجله
حيث لم يجد حرفا يعبر عن الجمال
إلا وقد اصطادته سنارة أناملك
فاعذرني على ضعف ردي

وتقبل مرورى وودى


بنتك000نور

نجوى الحمصي
صاحبة البوح الجميل

وملكة المشاعر الدافئة

شكرا لحضورك وما القيت من جميل العبارات
وهذا التفاعل الجميل مع نص لم يكن إلا
يعبر عن ضمير كل عربي
يحب ارضه ووطنه

كل التحايا

ألا طيب الله أنفاسك أيها الذيب
غدا بإذن الله يوم أجمل لأمتنا
ألم نكن نتحدث عن قرب بزوغ الفجر .. أراه أصبح قريبا من أي وقت مضى بإذن الله.
دمت بخير وعافية.

الأخ والحبيب محسن المناور

والله هذا جهد المقل .. ويا ليتنا نستطيع المزيد

مصر أم الدنيا ولها على الأمو فضل عظيم منذ القدم

ولئن جاءها الفاسدون وأثخنوها جراحا فلا تيزال بها من يضمد جراحها لا

وستعود بإذن الله عونا وقوة للعروبة والإسلام

شكرا لك

السلام عليكم
استاذنا الكريم

تسطير تاريخي بنبض شعري وكلمات صادقة
كل الود

الحبيب خالد الجريوي

نعم هو ذاك يا أخي
فالأمة ناهضة بإذن الله
وبأيدي شبابها الذين يؤمنون بغد مشرق
تونس ثم مصر ثم ...
فكم تحتاج أمتنا الى العودة للفجر الناصع الذي افتقدته كثيرا
شكرا لك

قصيدة خبير وفرشاة فنان لونت صورها

اخي محمد ايها المتفاعل الغيور

مع الحدث ..أين يدق ناقوس تأهبت

لله درّك ..دم مبدعا سامقا

الكريمة لمى ناصر

بأمثال هؤلاء تنهض الأمة وتصل الى السوامق

تتحر من ظلم الطغاة من حكامها الذين لا يخافون الله
لقد حولوا بلادهم الى " عزبة " أو " مزرعة خاصة "
وكل من تنتجه حكرا لهم ولذراريهم ومن يتستر على سرقاتهم

آن الأوان ليعود الحق الى صاحبه

شكرا لك سيدتي

أخي الكريم

عمار الزريقي

وافر حبي على حسن ظنك بأخيك

وتفاعلك المثمر

شكرا لك

الأخت الراقية
كريمة سعيد

لك الحق فيما تفكرين ..
ولكن انتهازية شخص بمستوى عصفور
وخاصة وهو مريض بقبوله لمنصب منحلّ في هذا الوقت تحديدا

لا يمكن مقارنتها مع آخر كان قد حصل على جائزة مبارك وهي أرفع جائزة
في مصر قبل عام من الآن واليوم يردها ويقول لا يشرفني أن أحتفظ بجائزة قاتل الأبرياء
واعادها
أذن المشهد به أمثال جابر ولكن بالمقابل مليء بمن عكس ذلك من الأوفياء

دمت مبدعة أختاه