في الفتن تتعدد أوجه الحقيقة ويعجب كل ذي رأي برأيه
وتزداد المصيبة عندما يعلو صوت السلاح فوق صوت العقل
اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن
الشاعر الكبير صبري الصبري
و رد له على موضوع غريزة الأخوان والشعب المصري
نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
في الفتن تتعدد أوجه الحقيقة ويعجب كل ذي رأي برأيه
وتزداد المصيبة عندما يعلو صوت السلاح فوق صوت العقل
اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن
الشاعر الكبير صبري الصبري
و رد له على موضوع غريزة الأخوان والشعب المصري
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
لدينا مشروع ورسالة في حياتنا ... أن نصفع الشر .. ولكن ليس بطريقته
بل ببث الأمل والخير والجمال في أرض الله .. فنحن مستخلفون فيها .. نعمّرها فالدنيا مزرعة الآخرة ...
نعمرّها على طريقة هابيل .. فيندحر قابيل ..
\
الأستاذ الأديب خليل حلاوجي
ورد له في نثريته هذه الحياة صور
إنّ الحياةَ بطبعها أدوارُ
يومٌ سعيدٌ ،آخرٌ منثارُ
لا يوقظُ الأفكارَ غيرَ مخلَّدٍ
من غفوةِ الآراءِ حين َ تثارُ
الشاعر أحمد مانع الركابي
التواضع الحقيقي في دم إلانسان يعجز المال والمنصب عن تحويله إلى تكبر
عندما أقرأ ردودك أوقن بأن في القراءة إبداعا لا يقل عن الكتابة
لا أدري هل هي انفتاح في النص على آفق أبعد أم غوص به في عمق أشد ، بل ربما كان ذلك محرض الكاتب ومحرك القلم في اللاوعي وجدت طريقها من خلال نافذة قلبية إلى حيز المتاح والمدرك ، فجاء التشخيص من القارئ المشاهد من زاوية أبعد وأكثر شمولا ليعيد ... التشكيل .
أعتز بمرورك بما يرضيني عن العمل
أطيب تحية
الدكتور مازن البيادي
صاحَ به الألمُ : لأقتلنّكَ !
فزعَ إلى الأمل ، واحتضنه ..
الأستاذ مصطفى حمزة
يَرْسُمُنِي بَسْمَةً تُصَارِعُ بُحُورَ الْخَوْفِ
تَطْرقُ بَابَ أَحْلامٍ اغْتَالَتْ شَهِِيَّةَ الْصَمْتِ الْرَّهِيبِ
فَتَخُونُنِي الْكَلِمَاتُ,
وَتَفِرُّ فُرْسَانُ الْحُرُوفِ خَلْفَ تَفَاصِيلِ الْحِكَايَةِ .
يَكْتُبُنِي حَنِينَاً ... دَمْعَاً نَتَقَاسَمَهُ مَعَاً ...
تَشْهَدُ عَلَيْهِ أصْبَاحُ الأمَانِي الَّتِي تَعْشَقُ مَلامِحَ لَيْلِي الّذِي يَخْشَى الْفِرَاقَ .
الأستادة أمال المصري
أشكر لك أخي نجيب اختيارك لكلماتي البسيطة وإعجابك بها ، وهذا من ذوقك الطيب .
كما أشكرك لإحيائك هذه الصفحة الطيبة بمشاركاتك واختياراتك
أرحب بك في واحة الإبداع والثقافة ، وأرجو أن نقرأ لك الجميل الراقي كما أتوسم فيك .
تقديري وتحيتي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
التغيير من الداخل .... يحقق ولادة
أما التغيير من الخارج .. فيورث الموت !!
اسألوا البيضة التي تلد الدجاجة إن لم تصدقونني
الأديب والمفكر خليل حلاوجي