نتنياهو صديقهمُ

ربوع الذل والعارِ
اليك تعود أطياري
إليك فتلك قافيتي
تعيد اليك اسفاري
لحاك الله كيف وهل
يُنال النصر من دارِ
وإنْ كذبوا وإنْ صدقوا
فأهلك شرُّ أشرارِ
ويختار الفتى الهيجا
وسيرهمُ إلى (بارِِ)
وقتلهمُ ببخلهمُ
أيجدي أيُّ إنكارِ
ولدُّ النصر تأجيلٌ
وأفضله بإبكارِ
ربوع الذل والعارِ
بساحك كلّ غدّار
ربوع الخزي ها انذا
أحطم كل اسواري
وأنزع ثوب افئدتي
وألبس حلّة الثارِ
فأشعاري ستخذلني
بهجوك أحقر الدارِ
ربوع الجدب والجبنا
إليك فتلك أمطاري
ُوذلك اسود العنسيُ شرّ الخلق من نارِ
انا للعلم والثارِ
حضيض النرد وال(زارِ)...ن
وما في قفر غادرةٍ
سوى الأوهام من ساري
وللأيتام والفقرا
رايتك شرَ جزّارِ
أكلت بعيد أعماري
لحومهمُ بإفطارِ
وما حالي وما أملي
بإلهامٍ وآثارِ
فرارك فرُّ فئرانٍ
ابعد الفرِّ مِنْ عار
ألاتبّتْ يدا بلدٍ
يمارس نهج أقذارِ
وهل صدُّ العداة هنا
بلا فعلٍ بأفكارِ
على نيل الخلود ترى
أينمو فيك اصراري
على الشهوات إصرارٌ
رغبتِ وشرّ إصرارِ
تسمين الفرار هدىً
وهل بِردىًً منٍ اعمارِ
سيحكي الدهر ملحمتي
ويحفظ كل أخباري
وفي دربي أُطاردها
فتفزع شرّ أخطارِ
رصاص الحق يحسمها
ومالفتىَ منَ اعذارِ
ستلعنك الدنى ابدا
حضيض القرد والفارِ
وامريكا من اسرائيل جزءٌ من خنا عارِ
ومغتصبٌ لتربتنا
بأموالٍ منَ اقذارِ
تخليتم عن الإقدام والأمجاد والثارِ
وفي درب الحمام همُ
مناهم شر إدبارِ
وفي سوح العدالة لا
مكان لكل غدّار
ووهمك ساح صبّارٍ
وجرسي غصن أزهاري
رصاص الشعر قافيتي
وشعري كل أقماري
وعقلي فيه أسراري
وقلبي منه أعذاري
وسبْلي كلُّ سمّاري
بحور الشعر زوّاري
ربوع الخزي ها أنذا
أعود لنشر أشعاري
أنا الهيجا بلا ريبٍ
أنا همسات بتّارِ
وعُّدَّ هواك شر هوىً
ومالك بعض إدرارِ
بحجة أهون الشرين مالوا هم الى العارِ
ولون المال جامعهم
وريح الملح وال(كاري)
وقولهمُ بملعبهمْ
هلا كاكا هلا هاري
ألا بئس الشعوب همُ
وتبّت كلُّ أشعاري
وإن ضرّ الزمان فتىً
فانت ضرار أضراري
وإن يملا الزمانَ دجىٌ
بحور الشعر أقماري
ودهرك عمر أقزامٍ
وزحفي كل أعماري
أُحذِّر اهلك السفها
وشعري محض إنذارِ
بجدبك أنهري جفّت
لذلك عفتُ أدواري
بمالك قتل أبنائي
وهدْم رويّ أسواري
وراسك نعل صهيونٍ
وخف العار والنارِِ
وأنت بغربتي قبرٌ
بأرض الكهف والغارِ
وجودك داء أمّتنا
فما أعذار أحرارِ
وقومك جبنهم طبعٌ
وبخلهمُ لزوّارِ
وعّزتهم ممزقةٌ
وسعيهمُ الى عار
قريتُ فؤاديَ الهيجا
واضلاعي لتجّارِ
وعتْبهمُ على قدَري
وذنبي جذر أقداري
فماذا منك للدنيا
وكذبك كل أخباري
وكيف نصرت صهيونا
على قتلي بإ صرارِ
سنيَّ القرد والفارِ
فما هذي لأبرارِ
لوهم سلامهم ساروا
وما عادوا إلى الباري
اليك فتلك اخباري
ربوع الخزي والعارِ
وما فيك من الأُدَبا
سوى أشرار اشرارِ
بغدرهمُ محوا بلدي
أيمحى النار بالنارِِ
وكم يشرون من قومي
وذا حالي وأعذاري
واودى العمر في صبحي
فما املي بأسحاري
وما لقصور مثلهمُ
خلود الكهف والغارِ
وخير الاختيار يكن
متى تصحي وتختاري
وهم نحروا وهم سلبوا
واين رصاصة الثارِ
سرقتِ بنات أفكاري
كسرت عظام ديّار
أأمحوك بقافيتي
وامحو كل آثاري
وبذلته مزابله
وجيفة عصر اعصار
فلسطين التي سمعت
جوابك ياخنا العار
ونادت رغم محنتها
ترى ماخطب أحرارِ
وهل خدعوا بأوهام
نهايتها ببتّارِ
و سلم الوهم خدعتهم
أيصلح نهج أشرارِ
ولا إصغاء للسفها
ولا إقدام للفارِ
وما طعم الحياة مضت
بعيدا عنك أنظاري
وانت زهور قافيني
وجرسي لحن مزماري
ساصلح كل أوتاري
واعزف لحن اغواري
وأركب كلّ اسفاري
لأطمر بئر آباري
وأُطفئ كل أبصاري
وادفن سرّ إبحاري
وأُعلن موت بلدانٍ
بلا عزٍ ولاثارِ
عراقاً تصبح الدنيا
بغير قتال أشرار
ولاسلمٌ بلاحربٍ
يمزّق صفحة العارِ
وأصحب بعض أطياري
إلى الهيجا الى الدارِ
لوهم سلامهم ساروا
وذلك شرّ مضمارِِ
ففارسها الذي يمضي
ِإلى الهيجا كإعصارِ
بسلمٍ كاذبٍ تاهوا
ِفهل عادوا لبتّار
وحامي الغدرِ بالجارِ
سنيُّ القرد والفارِ
حقوقيٌ بلاعدلٍ
يمجِّدُ كلّ غدّارِ
ببعدي غربة الدنيا
فلا أمجاد في (بارِ).....ن
ببعدي جدبها حرٌ
وما كلٌ بأحرارِ
ومصداقيتي نُحِرتْ
فهل غرَقي بتيّاري
وكم نادت بلا أملٍ
أأودى كلّ أنصاري
وديناصورها نزِ قٌ
ببخسٍ جلُّه شاري
ولحظك لحظ شيطانٍ
و قلبك في الهوى ساري
وكم يشرون من قومي
فما شاني و أسعاري
لوهم سلامهم ساروا
وذلك شرّ مضمارِِ
ففارسها الذي يمضي
ِإلى الهيجا كإعصارِ
بسلمٍ كاذبٍ تاهوا
ِفهل عادوا لبتّار
سنيَّ القرد والفارِ
فما هذي لأبرارِ
اليك فتلك اخباري
ربوع الخزي والعارِ
وما فيك من الأُدَبا
سوى أشرار اشرارِ
بغدرهمُ محوا بلدي
أيمحى النار بالنارِِ
وكم يشرون من قومي
فما حالي وأعذاري
واودى العمر في صبحي
فما املي بأسحاري
وما لقصور مثلهمُ
خلود الكهف والغارِ
بغزة مجد أجدادي
وقدسك مصر امصاري
وما سرقوا منَ ابحاثي
سنى سنوات أعماري
بتغيير المناخ علومهم سُرقتْ منَ افكاري
وبعض العلم اسرارٌ
ومقتله بإشهارِ
وغزة قلب أمتنا
باخفاءٍ وإظهارِ
فلسطين البطولة ذي
من الدنيا بإقرارِ
وما انكرت حالتهم
فلا جدوى بإنكارِ
شظايا حالتي لغمي
وسيل دماي أمطاري
وان بخلوا بمالهمُ
بكفّي الاخذ بالثارِ
وصاحبه هنا كفّي
وخير الجار للجارِ
وقول البعض في الصعبات لست بشأنها داري
نتنياهو صديقهمٌ
واوباما وزرداري
كلينتُ الرعب مجرمةٌ
تمزق مصر أمصاري
وأوباما يخادعنا
بقولٍ غير ما جاري
ويفضح زيف دمعتهم
إليك فؤاديَ الجاري
وحتى بعد دنيانا
عظامي مدرج الثارِ
وشعري كفه وسلاحه اوراق اشجاري
وللايام انصارٌ
وشعري كل انصاري
وخير الاختيار يكن
متى تصحي وتختاري
وهم نحروا وهم سلبوا
واين رصاصة الثارِ
وقتلهمُ بمالهمُ
ايجدي ايَّ إنكارِ
على الإقدام أُجبرني
فأُفزع كل أخطاري
رصاصة مجدها كفي
فمن مثلي ومن جاري
وأُجبرني على نقدي
وذلك خير إجبارِ
مازن عبد الجبار ابراهيم العراق
ملاحظة
لحاك الله... قبّح الله وجهك
قريتُ...أطعمتُ
إليك... اسم فعل امر بمعنى تنحَّ..حين لاتكون حرف جر

الأخ الفاضل مازن عبد الجبار الموقر
فكر نير ونبرةحرة
وطرح متعدد الصور
بكل محبة مواضيع الساعة حتى لاتضيع غايتها من الوصول
يجب الآ نطول فهكذا طرح جدي لابد له من الوصول
بكل الود والمحبة
بوركت فاضلي

بختصار انهم جيوش الابالسة!!!

مذهل انت ايها الشاعر

رعاك الله

الشاعر المتالق نبيل احمد زيدان
ارجو التفضل باستبدال النسخة اعلاه من القصيدة بهذه لكثرة الاخطاء الطباعية
ربوع الذل والعارِ
اليك تعود أطياري
إليك فتلك قافيتي
تعيد اليك اسفاري
لحاك الله كيف وهل
يُنال النصر من دارِ
وإنْ كذبوا وإنْ صدقوا
فأهلك شرُّ أشرارِ
ويختار الفتى الهيجا
وسيرهمُ إلى (بارِِ)
وقتلهمُ ببخلهمُ
أيجدي أيُّ إنكارِ
ولدُّ النصر تأجيلٌ
وأفضله بإبكارِ
ربوع الذل والعارِ
بساحك كلّ غدّار
ربوع الخزي ها انذا
أحطم كل اسواري
وأنزع ثوب افئدتي
وألبس حلّة الثارِ
فأشعاري ستخذلني
بهجوك أحقر الدارِ
ربوع الجدب والجبنا
إليك فتلك أمطاري
ُوذلك اسود العنسيُ شرّ الخلق من نارِ
انا للعلم والثارِ
حضيض النرد وال(زارِ)...ن
وما في قفر غادرةٍ
سوى الأوهام من ساري
وللأيتام والفقرا
رايتك شرَ جزّارِ
أكلت بعيد أعماري
لحومهمُ بإفطارِ
وما حالي وما أملي
بإلهامي وآثاري
فرارك فرُّ فئرانٍ
ابعد الفرِّ مِنْ عار
ألاتبّتْ يدا بلدٍ
يمارس نهج أقذارِ
وهل صدُّ العداة هنا
بلا فعلٍ بأفكارِ
على نيل الخلود ترى
أينمو فيك اصراري
على الشهوات إصرارٌ
رغبتِ وشرّ إجبارِ
تسمين الفرار هدىً
وهل بِردىًً منٍ اعمارِ
سيحكي الدهر ملحمتي
ويحفظ كل أخباري
وفي دربي أُطاردها
فتفزع شرّ أخطارِ
رصاص الحق يحسمها
ومالفتىَ منَ اعذارِ
ستلعنك الدنى ابدا
حضيض القرد والفارِ
وامريكا من اسرائيل جزءٌ من خنا عارِ
ومغتصبٌ لتربتنا
بأموالٍ منَ اقذارِ
تخليتم عن الإقدام والأمجاد والثارِ
وفي درب الحمام همُ
مناهم شر إدبارِ
وفي سوح العدالة لا
مكان لكل غدّار
ووهمك ساح صبّارٍ
وشعري غصن أزهاري
رصاص الشعر قافيتي
وشعري كل أقماري
وعقلي فيه أسراري
وقلبي منه أعذاري
وسبْلي كلُّ سمّاري
بحور الشعر زوّاري
ربوع الخزي ها أنذا
أعود لنشر أشعاري
أنا الهيجا بلا ريبٍ
أنا همسات بتّارِ
وعُّدَّ هواك شر هوىً
ومالك بعض إدرارِ
بحجة أهون الشرين مالوا هم الى العارِ
ولون المال جامعهم
وريح الملح وال(كاري)
وقولهمُ بملعبهمْ
هلا كاكا هلا هاري
ألا بئس الشعوب همُ
وتبّت كلُّ أشعاري
وإن ضرّ الزمان فتىً
فانت ضرار أضراري
وإن يملا الزمانَ دجىٌ
بحور الشعر أقماري
ودهرك عمر أقزامٍ
وزحفي كل أعماري
أُحذِّر اهلك السفها
وشعري محض إنذارِ
بجدبك أنهري جفّت
لذلك عفتُ أدواري
بمالك قتل أبنائي
وهدْم رويّ أسواري
وراسك نعل صهيونٍ
وخف العار والنارِِ
وأنت بغربتي قبرٌ
بأرض الكهف والغارِ
وجودك داء أمّتنا
فما أعذار أحرارِ
وقومك جبنهم طبعٌ
وبخلهمُ لزوّارِ
وعّزتهم ممزقةٌ
وسعيهمُ الى عار
قريتُ فؤاديَ الهيجا
واضلاعي لتجّارِ
وعتْبهمُ على قدَري
وذنبي جذر أقداري
فماذا منك للدنيا
وكذبك كل أخباري
وكيف نصرت صهيونا
على قتلي بإ صرارِ
سنيَّ القرد والفارِ
فما هذي لأبرارِ
لوهم سلامهم ساروا
وما عادوا إلى الباري
اليك فتلك اخباري
ربوع الخزي والعارِ
وما فيك من الأُدَبا
سوى أشرار اشرارِ
بغدرهمُ محوا بلدي
أيمحى النار بالنارِِ
وكم يشرون من قومي
وذا حالي وأعذاري
واودى العمر في صبحي
فما املي بأسحاري
وما لقصور مثلهمُ
خلود الكهف والغارِ
وخير الاختيار يكن
متى تصحي وتختاري
وهم نحروا وهم سلبوا
واين رصاصة الثارِ
سرقتِ بنات أفكاري
كسرت عظام ديّار
أأمحوك بقافيتي
وامحو كل آثاري
وبذلته مزابله
وجيفة عصر اعصار
فلسطين التي سمعت
جوابك ياخنا العار
ونادت رغم محنتها
ترى ماخطب أحرارِ
وهل خدعوا بأوهام
نهايتها ببتّارِ
و سلم الوهم خدعتهم
أيصلح نهج أشرارِ
ولا إصغاء للسفها
ولا إقدام للفارِ
وما طعم الحياة مضت
بعيدا عنك أنظاري
وانت زهور قافيني
وجرسي لحن مزماري
ساصلح كل أوتاري
واعزف لحن اغواري
وأركب كلّ اسفاري
لأطمر بئر آباري
وأُطفئ كل أبصاري
وادفن سرّ إبحاري
وأُعلن موت بلدانٍ
بلا عزٍ ولاثارِ
عراقاً تصبح الدنيا
بغير قتال أشرار
ولاسلمٌ بلاحربٍ
يمزّق صفحة العارِ
وأصحب بعض أطياري
إلى الهيجا الى الدارِ
لوهم سلامهم ساروا
وذلك شرّ مضمارِِ
ففارسها الذي يمضي
ِإلى الهيجا كإعصارِ
بسلمٍ كاذبٍ تاهوا
ِفهل عادوا لبتّار
وحامي الغدرِ بالجارِ
سنيُّ القرد والفارِ
حقوقيٌ بلاعدلٍ
يمجِّدُ كلّ غدّارِ
ببعدي غربة الدنيا
فلا أمجاد في (بارِ).....ن
ببعدي جدبها حرٌ
وما كلٌ بأحرارِ
ومصداقيتي نُحِرتْ
فهل غرَقي بتيّاري
وكم نادت بلا أملٍ
أأودى كلّ أنصاري
وديناصورها نزِ قٌ
ببخسٍ جلُّه شاري
ولحظك لحظ شيطانٍ
و قلبك في الهوى ساري
وكم يشرون من قومي
فما شاني و أسعاري
لوهم سلامهم ساروا
وذلك شرّ مضمارِِ
بغزة مجد أجدادي
وقدسك مصر امصاري
وما سرقوا منَ ابحاثي
سنى سنوات أعماري
بتغيير المناخ علومهم سُرقتْ منَ افكاري
وبعض العلم اسرارٌ
ومقتله بإشهارِ
وغزة قلب أمتنا
باخفاءٍ وإظهارِ
فلسطين البطولة ذي
من الدنيا بإقرارِ
وما انكرت حالتهم
فلا جدوى بإنكارِ
شظايا حالتي لغمي
وسيل دماي أمطاري
وان بخلوا بمالهمُ
بكفّي الاخذ بالثارِ
وصاحبه هنا كفّي
وخير الجار للجارِ
وقول البعض في الصعبات لست بشأنها داري
نتنياهو صديقهمٌ
واوباما وزرداري
كلينتُ الرعب مجرمةٌ
تمزق مصر أمصاري
وأوباما يخادعنا
بقولٍ غير ما جاري
ويفضح زيف دمعتهم
إليك فؤاديَ الجاري
وحتى بعد دنيانا
عظامي مدرج الثارِ
وشعري كفه وسلاحه اوراق اشجاري
وللايام انصارٌ
وشعري كل انصاري
وخير الاختيار يكن
متى تصحي وتختاري
وهم نحروا وهم سلبوا
واين رصاصة الثارِ
وقتلهمُ بمالهمُ
ايجدي ايَّ إنكارِ
على الإقدام أُجبرني
فأُفزع كل أخطاري
رصاصة مجدها كفي
فمن مثلي ومن جاري
وأُجبرني على نقدي
وذلك خير إجبارِ
مازن عبد الجبار ابراهيم العراق
ملاحظة
لحاك الله... قبّح الله وجهك
قريتُ...أطعمتُ
إليك... اسم فعل امر بمعنى تنحَّ..حين لاتكون حرف جر

قلت في بيتين من قصيدتي ..كاس
ما أضيق الأيام حبساً وما
أهون مرأى الحرِّ في الحبسِ
وأنحس الدنيا ومثلي بها
يُسقى بكأسٍ مترع النحسِ
شكرا جزيلا للمرور الجميل واعتذر عن تاخر الرد لصعوبة الاتصال

الاستاذ المبدع ميلان الحسن
قلت في بيتين من قصيدتي...بطولة
أهوى البطولات عمري
وحدُّها هو حدّي
وقد تُنال المعالي
ولوْ بصولة فرْدِ
شكرا جزيلا للمرور الجميل واعتذر عن تاخر الرد لصعوبة الاتصال

أي الربوع أردت بهذه البديعة غفرالله لك
والله إنها لتعيش فينا بحلوها ومرها

لغتك جميلة وصورك مميزة

دمت بألق شاعرنا

الاستاذة الفاضلة الشاعرة المتالقة ربيحة الرفاعي
قلت في بيتين من الجزء الثاني من قصيدتي ...مهداة الى مدينة الرباط
وتمحو الظلام شموس قصيدي
وفأس الحظوظ ذراعي كسرْ
ونحو فلسطين سيريَ أمّي
وبعضي هجاني وبعضي هجر
شكرا جزيلا للمرور الجميل