أديبنا الحبيب الغالي محمد رامي
يومياتك بطعم اللوزينج
وأنت كبير في عطائك
وفي ادبك الجم
لم ارّخت نصّك؟؟!!
أطال الله لنا في عمرك
كلما قرأت اسمك صدحت بذاكرتي أم كلثوم
كلمات احمد رامي
دم سامقا
تحياتي
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
أديبنا الحبيب الغالي محمد رامي
يومياتك بطعم اللوزينج
وأنت كبير في عطائك
وفي ادبك الجم
لم ارّخت نصّك؟؟!!
أطال الله لنا في عمرك
كلما قرأت اسمك صدحت بذاكرتي أم كلثوم
كلمات احمد رامي
دم سامقا
تحياتي
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
مروض القلم
استاذى
احمد رامى
.. قرأ فؤادي وتوتر بعنف ..
كنتُ عن واقِعي مُغَيبه ..
وأمامُكَ صامته
.. هُطولٌ رقيق ..
توردت معه صفحاتنا ..
سيدى احمد
ربيعُك دائمُ الخضرة ..
وكذلك قلبك .
ترتقي بنثرك ثقوب السحاب ..
عشت لحظات هنا فى أعماق التأمل ..
كل حرف هنا يشعرني بالظمأ ..
فاروِنا بنبضك وفرات حرفك
من كل حرف فى سطورك
ورده اغرسها فى قلبى
لأتزين بتاج
من اندر الورود
واتوج به نفسى
شكرا للامير احمد
وهو في حقول الذهب
تقبل مرورى البسيط
نور الجريوى
وأحمد الله العلي القدير ، الذي وهبنا الثقة بأنفسنا ، ومنحنا العقل والإرادة ،
لنعتز بأملنا ، وقدرتنا على المضي قدماً في الطريق الطويل ـ طريق الحياة .
خاطرة جميلة تنم عن فكر راقي، ومشاعر عذبة، وأحاسيس شفافة
دمت بجمال حروفك.
سطرت هذه المشاعر في حلب 1974 ـ ترى لو حاولت تسطير مشاعرك
الآن بعد أن فقدت حلب السعادة والأمن والأمان وراحة البال
ماذا كنت ستكتب؟؟؟؟