**أحبّيني .......!

جملٌ أنت ولك من جبال اليمن قارورة عسل ومن تلاله ماتحب من البُن الأصيل ..

أنت تحب الحب والحياة بمعناها وجوهرها

تقديري لنصك وحبي لك و لردك الأنيق .

منير عبدالله

أيها الحبيب

ولك من سنجار تينها الشهى

ونسرينها الأشذى

نزلت في القلب

سعيد بتواجدك المورق

دم بخير

استاذي الفاضل..

راقت لي حقا فما ارقها وما اجمل معانيها واعجبني جدا


أحِبّيني ..حتى إنْ لم أكُنِ الأوّلْ
أنا الحاضرُ والمُسْتَقْبَلْ.

إبليسُ كان أوّلاً
لكِنْ آدَمٌ هُوَ الأَفْضَلْ

فما اروعه من تشبيه..

دمت متألقا استاذي.

القدير مصطفى السنجاري
أتقنت العزف على نبض العشق فجاء النص زاخرا بالمعاني الجميلة
والصور الرائقة التي لامست عمق الروح بشفافيتها وصدقها
كل التقدير والمودة

وأنت أتقنت العزف على نبض الحضور

فشرفت وآنست سيدتي

تحية ود وتقدير ووفاء

حفظك الله ووفقك

تحياتي

روح البياض هنا

يضعنا على بتلات النور

فلك النور حيث تعبر على جسد الشوق

سيدى

معك أحتاج للصبر

كي أسابق فيض جمالك

أعتادت الشمس أن ترافق صفحاتك

تنشر شعاع دفئك اينما اشرقت

شكرا لحرف يضخ

منابع صفاء وشفافية حس

دام الرحيق في قلبك يامصطفى


ودى ووردى

نور

مرور زاه يا نور الغالية

دائما تنثرين القك البهي

هنا وهناك

لك الود والتحية

رقيقة عذبة
تميس بحرفها العاشق
وتحتل أغصان القلوب

دمت بألق

ترنيمة بوح مسترسل
شدو بلبل عاشق
وقيثارة حروف رائعة
فلا مفر من متابعتها
تسكن النفس لها
تأسره بحب وشغف
جمعت تالق الحرف وخبرة فنان
عرف كيف يؤدي كي يستقرئ الأفكار
عرف كيف يتجمع الخلان بعشق للكلمات
اخترت ... فكتبت ... فأجدت
سلمت أناملك ايها الغالي
تحيتي وورودي

الأديب القدير محمد رامي

شكرا سيدي على تواجدك وإطرائك النبيل

لمرورك بهجة وألفة

لا عدمت تواصلك أيها الكبير

دم سامقا

.

يا أخي

جميل أنتَ في شعرك وفي نثرك

وفي ردودك الجميلة

قرأتُ هنا ما لذّ وطاب

فكان كأنه فاكهة الصيف

تحياتي لقلم كبير

.

قلادة من زبردج الحرف صيغت ..ومفردات كأنها شامخات الغيم حيكت ستبقى عيون القراءة حارسة سطورها .

كثيرا ما مررت عليها ولكن في كل مرة كان للصمت سطوة على قلمي ..

الأديب المبدع مصطفى السنجاري

تقديري احترامي لإبداعك.

شريفة العلوي

سيدتي الرقية الفاضلة

وانا كللني بالزهو تعليقك سيدتي

حضور يملؤني حبورا ونورا

وتقديري وإعجابي لشخصك الكريم ونبل حرفك

لا عدمتك أختا غالية على قلبي

كوني بحفظ الباري

وتحياتي

استاذي الفاضل..

راقت لي حقا فما ارقها وما اجمل معانيها واعجبني جدا


أحِبّيني ..حتى إنْ لم أكُنِ الأوّلْ
أنا الحاضرُ والمُسْتَقْبَلْ.

إبليسُ كان أوّلاً
لكِنْ آدَمٌ هُوَ الأَفْضَلْ

فما اروعه من تشبيه..

دمت متألقا استاذي.

علياء

أختي الفاضلة

أجمل ما في الحياة هو الحب الحقيقي

ولا تهم الشكليات الأخرى

وحين تهب الأنثى قلبها بصدق

فلا شيء يعادل ذلك

سعيد بزيارتك وثنائك الحميم

دمت سامقة وامقة

كلمات بها جمال على بساطتها ...
و رقة واضحة للعيان ...
بوركت أستاذي