بالحبِّ تخبو النّار يا دهقان

فَالعَدْلُ أَنْ تَتَوَزَّعَ الأَفْرَاحُ وَالأَحْزَانْ ..
أَنْ يُصْبِحَ الإنْسَانُ كَالإنْسَانْ ,

فلسفة تستحق التوقف عندها

الانسان عنما يتخلى عن صفاته الانسانية يصبح لا انسان

لك التحية

الراقي فكرا وأدبا رفعت زيتون

قصيدة / صرخة مفعمة بمشاعر الرفض المشروع لحياة لا تستقيم
وقد زادها جمالا تلك المقابلة الذكية الرائعة بين ما يتبناه الدهقان وما يصبو إليه الإنسان ...
ألا ليت قومي يعلمون !!!!!!!
اسمح لي سيدي أن أنحني أمام هذا الفكر الإنساني الرائع وأن أحيي وطنيتك الصارخة
وتقبل تحياتي ومودتي وبساتين أوركيد لجمال سموك

الأخت الأديبة الكريمة

كريمة سعيد

سعيد أنا بهذا الردّ العطر

والإحساس الجميل كالمطر

والنور الرقيق كشعلةِ القمر

تحياتي ووديّ

.

رائعة بكل معنى الكلمة ومعانيها
بل هي وجدان تكلم بلسان العدل والإنسانية
ماأجمل الشاعر الإنسان
وهو يخوض في حنايا أحزان الآخرين
يوظف قلمه ويشرعه سيف حق على رقاب الظالمين
كهذا الدهقان الذي جحد قلبه كإنسان
شاعرنا الثائر بوطنيته العربية الأصيلة
المتألق روح وإحساس يتكلم
رفعت زيتون
شكراً كبيرة تصعد عالياً للسماء
وصداها يردد هناك
أجدت وأمتعت قول حق وإباء

الأديبة الكريمة

نجوى الحمصي

الشعور الإنساني لغة عالمية

والوجع جزء من هذا الشعور

وبالتالي فهو ايضا لغة مشتركة

ويفهمها الجميع

وعندما يتألم ضعيف هنا او هناك

فلا بدّ أن يتألم معه جسده الإنساني الكبير

في مكان آخر من الكون

تحياتي لك ايتها الرقيقة

.

وَلِمَا صَغِيرُ الرِّيحِ
كَشَّرَ فَجْأَةً عَنْ نَابِهِ,
وَتَغَيَّظَتْ زَفرَاتُهُ جَمْرًا
عَلى البُهْتانْ..؟
فاسْتَلَ سَيْفَ الصَّحْوَةِ الكُبْرى
بِدُوُنِ تَرَدُّدٍ ,
وَهَوَى عَلى أيْـــدي
الفَسَادِ الآثِمَهْ .

مَنْ أرْجَعَ الإبْصَارَ للعُمْيانْ

إخالة يدور حول نفسه بما انثال في حرفك من تساؤلات مذعور استيقظ حولة فجأة من ظنهم موتى
هطولك مبهر منذ تململ مارد الإباء العربي
وحروفك تستوقفني فأعجز عن الإفلات

إسقاطات بديعة وقراءة في الحدث ستجد في سجلّه خلودها

دمت مبدعا

أيها الشاعر المهندس
أيها المهندس الشاعر

ما أجمل ما طرحت هنا معنى ومبنى

سنبحث عن أبجدية جديدة
لنلحق بركب الصحوة العربية

دمت ثرا نميرا منيرا

تحياتي

الأخ الحبيب

الشاعر السنجاري

لك كل الودّ على هذا الشرف

بزيارتك لي وردك الجميل

دمتَ حبيبا

.

دمت بألق ياسيدي ودام حرفك الراقي

الأخت الكريمة سهى

شكرا لك ولمرورك العذب

تحيّة مقدسية

.

أوقفتني شاعرنا الأستاذ رفعت أمام لوحات فلسفيّة ونداءات لتحقيق العدالة المفتقدة

وأطلت المكوث أمام :
هَيْهَاتَ تُدْرِكُ أيُّهَا الدِّهْقانْ ..
هَيْهَاتَ تُدْرِكُ كَيْفَ وَخْزُ البَّرْدِ
فِي جَسَدِ الطُّفُولَةِ يَقْطَعُ الشِّرْيَانْ ,

يؤلمني أن يشعر طفل بمرور البرد من جانبه ... فكيف بوخزه؟!

دام لك نبع الشّعر دفّاقا .

تقديري وتحيّتي

صدقت أيها الحبيب فالعدل هو أساس الملك وهو الحافظ والداعم.

قصيدة أخرى من قصائدك الجميلة التي تحمل بصمتك فلا فض فوك!

دمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي