جمعة الرحيل (نكاية.. 2)

قصيدة فارهة الحس والحرف
ونبض أبي متفاعل

هذه شيمة الأحرار وهذه حروفهم

ومصر تستحق تفاعلنا وحبنا واكثر

دمت مبدعا

أذهلني تصويرك للواقع في هذا القالب الجميل
تستحظر المشهد لترسمه بقتدار
...

أتابع نبضك .





تقديري ..

لا تقل : أخشى إذا فارقتكم
حالة الغوغاء .. وارحل ..لا عليك

وكأن الغوغائية نتاج هؤلاء الأطهار!
يا أيها المدعي .. رفقاً بالحالمين

مدهشٌ ما قرأت لك أخي
دمتَ قديراً

لا رَكُوبَ الآنَ.. فاركب قدميك


اخي عمار الرزيقي وهل يقول هذا الا ابي مجاهد بقلمه
تحياتي وشكري نيابة عن شعب مصر الحبيب الآبي الوفي
شعر رئق وواصف وفاضح له ولفعله
جزيت الخير عنا يا استاذنا الشاعر الرهيف وتقبل تقديري وامتناني

الله الله يا أبا ياسر ما أصدق الشعر وأجمل القول وأبلغ المعاني

هكذا يكون للشعرِ دوره وللشاعر منبره في ملامسة قضايا الأمة ونبش مكامن الداء وتقديم الرأي ببصيرةٍ وضاءة

لا تقل : أخشى إذا فارقتكم
حالة الغوغاء .. وارحل ..لا عليك
أنت لا تخشى علينا فتنةً
إنما الفتنة من صنع يديك

أحييك يا صاحبي وقلوبنا مع شعب مصر الأبي

.

مواكبة دقيقة للحدث

وقلم ثائر أبيّ لا يرضى الهوان

كيف فاتني هذا كله

أحسنت نقل الحدث

والقفل في كل بيت

.

ولقد كتبتَ على السّحابِ قوافيا
هطَلَت غزيرا سال أوديةً وما

كلّ الذي يبني يُشيّد منبرا
أو كلّ من أمسى أضاءَ الأنجما

ما كلّ من نظَمَ القصيدَ أتى به
متناسقا في نسجهِ متناغما

دانت لكَ اللغةُ المنيرةُ روحُها
وحروفها جاءتكَ تفترشُ السّما!

للّه درّك شاعرنا الزريقي
تمثّلت عبقريّة البساطة
فارتقيتَ بنا سماء الإبداع.

لا عدم، وألف تحية

كأني بك هنا الناطق الرسمي باسم الشعر أيها النحرير!

قصيدة مميزة حقا احتشد فيها الشعر واحتدم فيها الشعور.

لا فض فوك!

دمت بخير ورضا!


تحياتي

أخي الكريم
الشاعر الحبيب
عمار الزريقي

نعم قالها الشعب
ارحل
بكل اللغات والألوان


نسأل الله أن يتم النعمة


بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

حرام مايحدث.. ده بلدنا" هذه كانت كلمة مواطن مصري
حرية التعبير لا تعني تخريب مقدرات مصر


مصر بلد حضاري عظيم ، ووطن كبير عزيز علينا جميعا ، لها وزنها وثقلها في كافة المجالات وعلى كل المستويات الدولية ، العربية والإسلامية ، ولا نقبل أن يحدث فيها تخريب أيا كانت مبرراته ، فأين الوطنية وأين الانتماء وأين حب مصر وأين وأين ؟؟؟ أسئلة كثيرة على كل مواطن مصري أن يجيب عليها. أقول هنا وللأسف مازالت المؤامرة خطيرة ومحبوكة تماما حول كل الشعوب العربية مهما ثاروا وصرخوا ، ومازالت بعض الأوراق الغريبة بيد الغرب وأمريكا وإسرائيل تلعب بها كيفما تشاء ووقتما تشاء وللأهداف التي تريدها ، ويخطئ من يعتقد أن أمريكا والغرب حليف أو صديق لأي بلد عربي فهم لا يعرفون إلا مصالحهم وأمن إسرائيل قبل كل شيء ..