نصيحة ... وأخص مصر

.

الأخ الكريم أبو أحمد أهلا بك بيننا

وأشكرك على مشاركتك الرائعة والتي واكبت الحدث

أثني على تقبلك النقد فبه يكون رقي الحرف

أتمنى أن تضع نسخة منها في صفحة الاهداء التي في مثبت الفصيح

بطاقة محبة لشعب مصر

وشكرا لتعاونك

.

أ. رفعت

أشكرك أولا على هذه الإطلالة الجميلة

وكيف لا أتقبل نقدا كتبه لي من يتمنى لي الرقيّ ؟

كما أنه كما أشرت سبيل الرقيّ والتطور ، فكيف لا أتقبله ؟

شاكر لك

إني أشهدك تنمو شاعريةً و تخطو باطراد واثق نحو فضاء القصيدة

دام هذا النبض الصادق

أخي الشاعر الكريم أبو أحمد الخالدي

هلا أعدت النظر في (.وَيَجعَلَ رَأسَهُ عَالٍ سُرُورا)

مودتي دائماً وأبداً

الأخ الفاضل أبوأحمد الخالدي الموقر
جميلة يكفي أنها تحمل الشعور
كيف وقد أبحرت بالبحور
دمت بحفظ الله ورعايته

أ. نبيل

ألف شكر على هذا المرور

أتمنى للجميع السلام

سيدى الفاضل

ابو احمد


ونص مختلف

ايها القدير



نص يعصره الحزن

فيقطر دموعا

ولكنها صورة ولا اروع

بقلم غاص في الأناقه


تحياتي وتقديري


نور الجريوى

أ. نور

يسرني غاية السرور أن أعلم أن هناك من يقرأ قصيدتي ، فكيف بمن تعجبه

مرورك سعادة

دمت بخير

إني أشهدك تنمو شاعريةً و تخطو باطراد واثق نحو فضاء القصيدة

دام هذا النبض الصادق

أخي الشاعر الكريم أبو أحمد الخالدي

هلا أعدت النظر في (.وَيَجعَلَ رَأسَهُ عَالٍ سُرُورا)

مودتي دائماً وأبداً

أ. عمار

مرورك شرف وسعادة وكرامة .... فكيف بردك ؟ بل قد اهديتني نصيحة تهمني

ولكن ،،، سبقني وسبقك بهذه الملاحظة الـ أ. مصطفى السنجاري -جزاه الله خيرا- ، فأشار إلى استبدالها بـ

(( ويزهو رأسه العالي سرورا )) ...

أرجو التعاون وتعديلها ...

وشكرا لكما (( أ. عمار ، أ. مصطفى ))

فَإِن كُنتُ الضّعِيفَ مَعَ القَوَافِي
..........فَقَد أَدخَلتُ في حَرفِي شُعُورا
فَلَم أُتقِن مِنَ الأَوزَانِ وَزنًا
..........وَلَم أُتقِن عَلى بَحرٍ مَسِيرا
نعم لقد ادخلت شعورا طروبا فاطرب القراء
ولكنك سرت مع الوافر دونما قصور
ولو راجعت القصيدة لغويا بعض الشيء لاكتمل البهاء
لك التحية

أ. سحبان العموري

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

أشكرك أولاً على هذه الإطلالة الجميلة على موضوعي الصغير ، وأقدر لك ذلك ،،،

فكم أسعد بأمثالك من الكبار ،،، وأسعد بنقدهم

ولكني أرجو الإشارة إلى ما أخطأت به لعلي أستفيد

جزاك الله عني كل خير

الخالدي الشاعر
طابت لنا هنا المشاعر
وأبهجت أنفسنا بكلماتها السواحر
بعد كل ما قد أشير إليها
فهي تبقى آسرة قوية
ويظل سحر ألقها جميلا
تقبل خالص الود
تحياتي

أ. محمود

والله لكأنني في حلم حينما أبصر صورتك في صفحتي الصغيرة

أشكرك من أعماق قلبي ، وسأحفظ شهادتك لتكون تاجا

جزاك الله خيرا