** الشعبُ شاءَ رحيلَك

صح لسانك كما يقولون!

لشعرك ألقه المميز في قوة منطقه وحدة طرفه ودقة وصفه!

دمت بخير ورضا!


تحياتي

يا لهذا البيان الذي يصدح بين أناملك بانسجام

أجدت وأمتعت

تقبل أسمى معاني المودة

يا لحضورك البهي صديقي الحبيب

تحية لتوقيعك البهي يزين صفحاتي

دم مبدعا

عزف منفرد على أنغام صهيل الجموع في شوارع البهية /مصر
ورسالة كافية وافية لم شرى قومه لعدوهم ولا يجد اليوم في الكون من يشتريه

نص رائع شاعرنا الكبير

دمت بألق

أديبتنا القديرة

متألقة أنت دائما

يصحبك ألقك حيث حللت

صاحبة الحرف البهي

لا عدمت تواصلك

لك الود

الجواد القارح لا يصل الا مجليا انى ذهب
متالق انت كيفما كتبت
لك التحية

صديقي الرائع البهي

وأنت الربيع سيدي

أنّى حللت يكون الورد والرياحين

حفظك الله مبدعا حييا

تحياتي

إنها المشاعر الندية
التي نشد لها رحالنا حيثما وجدت
أحسنت وأبدعت شاعرنا
ولله درّكم أهل سنجار
تحياتي

أخي محمود بوركت مشاعرك الطيبة

وحضورك الحميمي الجميل

ممتن لك ولثنائك على اهل سنجار الطيبين حد العظم

دمت سامقا حييا

تحياتي

الأخ الحبيب والشاعر الأريب / مصطفى السنجاري
طيب الله أنفاسك
ولا فض لك فاها
شاعرية محلقة ترسم من ألوان المعاناة الحاضرة لوحة تبوح بمكنوناتنا ، وتناجي أحلامنا بفجر أصبح قريبا أكثر من أي وقت مضى بإذن الله.
أراك تعشق الخط الديواني أيها الحبيب ، ورغم أنه قُدَّ من حلل الجمال والبهاء لكن ذلك على حساب الوضوح في تقديري، ويبدو أن الجمال أحيانا يستوطن جزيرة الغموض ..
دمت والألق.

وطيَّيَ أنفاسك أيها العلوي الحبيب

شكرا لهذا الإطراء الحبيب

ممتنٌّ لتواصلك وتعليقك

لا عدمتك أخا وصديقا وسامقا

ان الظلم يجعل من المظلوم بطلاً، وأما الجريمة فلا بد من أن يرتجف قلب صاحبها مهما حاول التظاهر بالكبرياء
الشعبية . . هي أن يحبك الناس عندما تغادر منصبك . . كما يحبونك عندما تتسلم
تقبل مرورى اخى الكريم

الأديب الجميل ايال نور الحسن

سعيد بتعليقك البهي

وحضورك المتوهج

دم وارفا بالابداع والألق

رائع بما كتبت
مشاعر تدق جرس التاريخ
دمت مبدعاً
وبارك الله فيك
لك فائق تقديري
أختك
ينابيع السبيعي

وهنا


تتضارب المشاعر

تتنكر لواقعها

تبحث عن وجودها

تدخل في مرحلة التوهان

تختار الخاطئ في بعض الأحيان

وفي نهاية المطاف...

يكون للقلب اختياره

نبضاته تعلن استقرارها..

تمتلكها حالة عشق أبدية لحب الوطن..



سيدى واستاذى

مصطفى



في كل قصيده من قصائدك أجد لك وجوداً مختلفاً..

وإبداعٌ يفوق الوصف..

مررت في بستان ...أزهارك .

كي التقيك ...فوجدت

شذى..فاحت منه نفحات اجتياحك ..



لذات المعاني ...بين جميع ازهارك ...

تتراقص الكلمات كما يتراقص النسيم ..ازهار ذلك البستان ..

ثارت بك مشاعرك ..

فوجدت لهيباً أشعل قريحتي ..

فعدت كي التقيك ..

ولكن

وجدتك هناااا..

مصطفى


أشكر لك ...نزفك الرائع


أمنياتي لك بالتوفيق..

لك من الود ماتشتهي..


ولك تحياتى ووافر احتراماتى



نور الجريوى

راقية الحرف والحضور

نور الجريوي

جميل وزاه بين يديك الحرف

سرب فراشات ملونة

تحوم حول النصوص

فتزيدها حياة وحيوية وبهجة

سعيد بأن ما أكتب ينال رضا ذائقتك الثرة البهية

لا عدمت عطرك ينثال بين سطوري

وشهقات قلمك الرائع

لك كل الود والتحية

الفاضل مصطفى السنجاري الموقر
إنه شموخ الحرف
وقد أحلته يقينا في النهى
من مشاعر صادقة
دمت بحفظ الله ورعايته

الشاعر الألق نبيل أحمد زيدان

إنه شموخ الحضور وزهو المرور

شكرا سيدي لتشريفك وتوقيعك

دمت أخا وصديقا وشاعرا سامقا

بحفظ الباري