الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
حسني وما بال حسني غادر الوطنا؟ = كأنه لم يكن في فعله حسَنَا!!
ألم يكنْ في دفاع الجوّ منتعبا = غرابَ بينٍ يدوّي صوته الشجنا؟!
ألم يكن في اقتصاد الشعب مؤتمنا = ماكانَ في بنكهِ ــ ياناس ــ قد أمنا !!
ألم يكنْ برؤوس الغرب يربطنا = عميلَ خبثٍ لأرباب الفساد حنا؟
أجلْ أجلْ سوفَ نبكي يا (مباركنا) = لكنْ بكاءً من الأفراح يغمرنا
أبياتٌ أهديها لكل عربي ومصري أبيّ ولقصيدتك الباذخة ياجاري الكريم
دام نبضك
أجمل الشعر ما يكتب للثورات
فكيف إذا كانت مصر الحبيبة هي الثورة الثائرة
دمت شاعرا مبدعا أخي ماجد
قصيدة جميلة
ومصر تستحق
وثورتها تستحق
جزاك الله خير
هنيئا للشعر هذا اليراع الساحر،
وهذا المداد الثائر
وهذاالمورد العذبُ.
لله درّك أيها القدير
تقديري
...
جهة خامسة..
...
أثيلـةُ المجـد يـا مصـرُ العروبـةِ لــن يضيـرَ مجـدَكِ طاغـوتٌ وإن طعـنـا
ففـيـكِ مـوقـدُ عــزمٍ شــعَّ فانطـلـقـت طلائـعُ الفجـرِ آمــالاً و وهــجَ سـنـا
تاريـخُـكِ النـهـرُ والأهــرامُ شـاهـدةٌ و إرثُـكِ الفخـرُ إقـدامـاً و وقــعَ قـنـا
لا فض فوك أخي الشاعر المفلق ماجد الغامدي .
للحرية والانعتاق ثمن لم نزل ندفعه في كل يوم وسنواصل الدفع ولن نيأس فأرضنا الطيبة علمتنا أن كل شيئ رخيص مقابل انعتاقها ، كما قال شاعر اليمن الكبير المرحوم الفضول:
كلما فادٍ مضى صافحنا = شرف الأرض فخورا بالفداء
وإذا زدنا عطاء زادنا = طبعها الباذل عشقا للعطاء
وسنعطيها ولن تبهضنا = أبدا فيها تكاليف البقاء
وبوركت مصر أم الدنيا .
أرفعها وأحيي صاحب هذا النفس الشعري الطيب.
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي