أخي الفاضل سلاف
أهلاً بك في صفحة قصيدتي هذه ويسعدني أن تنشر ماقمت بتشطيره
وفقك الله
أختك
بنت البحر
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
أخي الفاضل سلاف
أهلاً بك في صفحة قصيدتي هذه ويسعدني أن تنشر ماقمت بتشطيره
وفقك الله
أختك
بنت البحر
عجبت كيف لم يثبت المتابعون هذه الدرة النفيسة!
يشرفني أن أقوم بتثبيتها بنفسي
ووعد بعودة.
تحياتي وودي
حمداً لله على عودتك بالسَّلامة أخي الكريم د0سميرالعمري
أسعدني ماتفضلت به قولاً وفعلاً
جزاك الله الخير أينما كنت
أختك فيه
بنت البحر
يكفيكم فخراً فأحمد منكم000وكفى به نسباً لعزِّ المؤمن
سُبْحَانَ رَبِّي فلا مِثْلّ لهُ أبـــــــــــــــــــداً فَلا تُمَاري بهِ يا نَفْسُ واحتشِمِي غُضِّي مِنَ الطَّرْفِ ذُوْبي بالحَيَا أدَبَاً لاتَقْرُنِي فانِيَاً معْ ثابتِ القِدَمِ إنَّ الحَوَادِثَ بَعْدَ الخَلقِ ثَابتَـــــةٌٌ وَمَا تَبَدَّى لَنَا لَمْ يَأتِ ِمِنْ عَدَم ِ لِذَا ترَانَا بنُوْر ِالعِلْـــم ِنَكْشِفُها وخَالِقُ الكَــــوْنِ رَحْمَنٌ وذُو نِقَـــــــــــــم
اللهمّ صلِّ على سيدنا محمَّدٍ وعلى آلهِ وصحبة وسلِّم
بنت البحر
لَمْ تَبْرَِحِْ الصَّبْرَ يْامَنْ جِئْتَ تـُنـْقـِذُنا مِنَ الشُّرُورِولَمْ تَسْلَمْ مِنَ التُّهَمِ قَالُوْا افْتَرَاهُ وَسُبْحَانَ الّذي أسْرَى بهِ إليهِ بصحوٍ دونما الحلُمِ شأنُ العَظِيْمِ اذَاشَاءَتْ إرَادَتُــــهُ تَحْقِيْقَ أمْر ٍ فَلا مَنــــعٌ لَـهُ بهـِـــمِ جاءَ الأمينُ ببشراهُ التي حملتْ لأشرفِ الخلقِ أغلى الحبِّ والنِّعَمِ قُمْ يَامُحَمَّدُ فاصْعَدْ بالبُرَاق ِلَـــــــــه إنَّ الكَريْمَ يُواسِي صَادِقَ الهِمَـمِ كُرِِّمْتَ وَحْدَكَ دُوْن َالخَلْقِِ قَاطبَةً حَتَََّى غَدَوْتَ بقربِ اللهِ فابتسِمِ واهنأْ حبيبي ففي ذاكَ الهناءِ لنا معارجُ الرّوُحِ حيثُ الرَّبُّ بالرُّحَمِ ماهمَّنا قولـُهم إنْ كانَ سُخرِيَةً أو كانَ توريةً للطَّعنِ بالنَّعَمِ صدقُ العقيدةِ لايحتاجُ شاهدَهُمْ فالمؤمنُ الحقُّ فوقَ الشَّكِّ والتُّهمِ والغِرُّ يعشقُ ماعيناهُ تشهدُهُ وإنَّما العقلُ دربُ العِشقِ للفَهِمِ
فاصْبرْوماالصَّبرُإلابعدَهُ فَرَجٌ أمرٌمنَ اللهِ فيهِ الخيرُبالقِسَمِ وقدْعملنا بصَبرٍصارمنهجَنَا في وجهةِالخيرِلافي سكَّةِالنَّدَمِ نمشي معَ الحقِّ حيثُ الرَّبُّ يجعلـُنا مفاتحَ النُّوْرِبالإيمانِ للأممِ وناصرُالدِّيْنِ يسموصوبَ غايتهِ وناصِرُالشَّرِّمنْ جهلٍ أصَمُ عمِ اللهُ أكْبرُ صَوتُ الحَقِّ نَسْمَعُــــهُ فَوْقَ المَآذِنِ فِي الأصْقَاعِ والتُّخُم ِ والدِّيْنُ يُنْشَرُ والقُرَآنُ يَرفُـــــدُهُ بالعِلْم ِذُخْرا وبالأنــــــوَارِِِ والقِيَم لولاالشَّكيمةُ ماكانتْ لنا هممٌ بهاانتصَرْناعلى الأعداءِ بالشُّكُمِ ياربُّ صلِّ على المختارِمالهجتْ ملائكُ العرشِ بالتَسبيحِ للحكَمِ
تبدَّلَ الأمسُ فاغتـمَّتْ بيارقـُـناِ وأسلمَ الفجرُ وجهَ النُّورِ للغَسَمِ بَعْدَ الإِبَاءِ مَشَتْ فِيْ النَّاسِ فِتنَتُهُمْ وَقَدْ أحَاطَ العِدَى بالدِّيْن ِكَالقِدَم ِ يشكِّكونَ الورى باللهِ غايتـُهم نَشْرُ الضَّلالِ بقمع الوعيِ والقيمِ فَهَلْ يُصَدَّقُ أَنَّ النَّاسَ قَدْ شُغِلُوا عَمَّا يُِنَادَى بهِ للِِّه ِمنْ حُرَمِ؟! يجيشُ صدري بحزنٍ لوتلامسُهُ ذُرَاالجليد ِلذابَ الثَّلجُ من ألمي يغري البكاءُ عيونًا كلَّها خجلٌ مِمَــــا وَصْلْنَا اليْهِ اليَوْمَ مِنْ سَقَمِ فأسمع الدَّمع في عينيَّ منتحباً ويطلبُ الثأرَ للإسلامِ والعَلَمِ تذانبَ البغيُ فاسودَّتْ غمائمُنا وأذنبَ القومُ فاجتـُثـُّوامنَ القِمَمِ
أخي الفاضل طائر الأشجان
لمحتك قبل قليل هنا فأرجو منك أن تعدل هذا البيت في المشاركة الرابعة من الصفحة الرابعة هنا
وأكون لك من الشاكرين,ولكم كنت أود أن يرشدني أحدٌ إلى الأخطاء فكما قلت للأخت نهى ماجئت الواحة إلا للتعلم0وأنا أعلم أنالقصيدة لاتخلو من الأخطاء0
وقدْ ألِمتُ لحزنٍ قدْ مررتَ به=لِمَا لَقِيْتَ بهِمْ مِن حُرْقَةٍ وَدَمِ
أختك
بنت البحر
يكفيكم فخراً فأحمد منكم000وكفى به نسباً لعزِّ المؤمن