كنت اقول ولازلت ... ان على الاديب أن يسير امام الجمهور لاخلفه
ومادعاني لذلك أني وبكل أسف ومرارة أقرأ الادب العربي الآن في صيغته المخيالية المقيتة كأنه يقر بعقم فضاءنا الفكري اليوم ونحن نخوض أشد مواجهاتنا الحضارية قسوة ً ...

وعندما أقرأ للأديب الكبير ... العمري

تغادرني بعض حالاتي التشاؤمية ...

انه الرجل الذي عاهدنا ان يجعل الفكر القائد للشعر ...