فيما مضى كنّا ننادي بتحرير أولى القبلتين ونطلق على سبيل المثال النداء التالي:"الأقصى في خطر." اليوم تغيرت اللغة وتبدّلت الحال فصار النداء:" هُدمَ بيت فلان وبيت علان مهدّد بالهدم وعائلة كذا شرّدت وأخرى في طريقها إلى الضياع." ماعاد الأقصى ذا حظوة كما في سابق عهد في زمان الراسخون في العزّة والكبرياء.