مجانين في زمن عاقل جداً !

أصل العالم عربي و أول المدن عربية و البلاد بلادنا و الأرض أرض أجدادنا ، و التاريخ لنا و الحضارة أمة العرب و محمد عليه السلام نبي خير أمة و الخلفاء خلفاء رسولنا و الشعراء من أصلابنا ،و أول مخترع عربي و أول عالم عربي و أول طبيب عربي و منا الهارب منا الشتات منا اللاجئ من القتيل من المنفي من السجين و زعماؤنا هجرونا في كل بقاع الأرض شتتوا أطفالنا مزقوا أحشاء الأمة ، هتكوا أعراضنا و صرنا إلى الوراء
لم أر لاجئا أجنبيا ، أو هاربا من أرضه أمريكيا ، أو سيجنا بريطانيا تحت بند الطوارئ ،

ما أقبح الحقيقة !

أربعة متشابهين ، جاهل لا يعلم بأمر جهله لذا فهو على ما هو عليه باق ، و جاهل علم بجهله و أبقى على هذه المعلومة في جيب ذاكرته كلما سئل عن أمر قال لا علم لي إلا ما علمت ، و جاهل يعلم بأم جهله و يسعى إلى معرفة ، و عالم بأمور كثيرة يقال له مثقف أو أديب أو متعلم أو عارف لو أضيفت إليه معلومة هو بأمرها جهولا أنكرها و أغلق باب المعرفة ،
فأي الأربعة أسوءهم..؟!

من هي فلسطين ...!


مجرد سؤال مجرد من أية أهداف إلا هدف واحد المعرفة ،

Every day you're on a date,

All the while you are master of the positions,

And 'I'm frightened of the old phobia,
Fled ink tray to wet with dew grooves cast,

I dream that plagued a violent response,
I fear the forest fire,

And you are what you are but you.
كل يوم أنت على موعد ،
كل حين أنت للمواقف سيّد ،

و ’ أنا الخائفة من رهاب العمر ،
هرَّبتُ محبرتي مع الندى كي تبلل أخاديد الزهر ،

أنا الحلم الذي ينخر ردا عنيفا ،
أنا خوف الغابات من الحريق ،

و أنت ما أنت إلا أنت ،

I am the secret,

The dream that stops at the height of the heat.

Antibody and out of reality,

I disabled that the child does not want any man fondled,

Talisman witch suspended oak tree on a branch

Whenever the fancy blowing
Scattered thoughts and returned to where we were



Every day you're on a date,
All the while you are master of the positions,

And 'I'm frightened of the old phobia,
Fled ink tray to wet with dew grooves cast,

I dream that plagued a violent response,
I fear the forest fire,

And you are what you are but you.



أنا سر ،

الحلم الذي ينقطع في ذروة الشبق ،

و الضد أصل الحقيقة ،

أنا الطفلة المعاقة التي لا يريد أي رجل مداعبتها ،

تعويذة ساحرة علقتها على غصن شجرة سنديان

كلما هبّ الهوى بعثر أفكاره و عاد إلى حيث كنا ،

كأننا في حظيرة للثيران لا يثور فيها الثور إلا إن رأى اللون الأحمر القاني .!!!

أكبر الخيانات أن تترجل عن ظهر حصانك وسط احتدام المعركة !

إذا ما ضيّعنا الدروب كلها ، ففي القلب عنوان لا يضيع أبدا ،!

قد نمر بلحظات حمقى ، غريبة لكوننا غرباء عنا و عن الآخر في آن ، قد تصل الأمور إلى ذروة الجنون ، قد يتطاول النظر ، فيطال و ينال منك ، قد تنتهك الحرمات ، و تستبيح المحرمات ، قد نتهم اللحظة الغابرة ، والتي هي عابرة ، و الحقيقة أنّ الذنب ذنب غياب شيء و حضور آخر ، حينها يتوجب عليك أن يكون أقوى الناس و أشدها بأدب ، لكي تأدبك و ترجُمُك ، وترميه بحجر !

سنوات قلائل و نحن على ميعاد مع استشراف ثقافة و فكر ناهض و جمال الأدب العربي مع ثلة التفرد الإبداعي و التميز المتباين الأطياف المتناغم و المتداخل الرؤى عبر فعاليات الوطن الأكبر و العروبة المعتق بعبق الأصالة و حضارة زاخرة و أقلام موصومة بالشرف العالي ، أمة العرب ، أمة الكرامة ، و الكبرياء و العز و العلم و الفكر و الحضارة و المعرفة أمة الإسلام .