بل شرّفني أنا أنك كنتَ زائري الاول.
أخي الحبيب السنجاري
أثق أن وجودك ووجود أمثالك من العمالقة في ساحة الشعر العربي اليوم يعني أن الشعر العربي ما زال بخير
و أثق أن ثناءك على قصيدتي يعني أن قصيدتي أيضا بخير
مرورك الملكيٌّ ربما كان أكبر من صفحتي المتواضعة
دُمْ أيها السامق
دُمْ يا فرات العراق
تقبل كل احترامي و تقديري وودي