.
حروف من بوح الذات
أكتبها كلّ ليله
على
ضوء شمعه
..
.
النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخبز عند العاشقين شفاه!» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» من فيوضات فضائل سورة الفاتحة» بقلم الدكتور ضياء الدين الجماس » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
.
حروف من بوح الذات
أكتبها كلّ ليله
على
ضوء شمعه
..
.
التعديل الأخير تم بواسطة رفعت زيتون ; 16-02-2011 الساعة 10:22 PM
.
.
هلّ الرّبيع
وأشرقتْ في الصّبحِ
شمسُ القاهرهْ
آنَ الأوانُ
حبيبتي
أنْ ترتخي
هذي العيونُ
الثائرهْ
حتّى تعودَ
إلى الحياةِ عزيزةً
تحتَ السّماءِ
الساحرهْ.
أحببتُ أنْ تكونَ
أولُ همسةٍ إلى إبنةِ مصر
الأبيّة نوارة نجم مهنـّئا
إيّاها بيومِ الحريّة
.
التعديل الأخير تم بواسطة رفعت زيتون ; 16-02-2011 الساعة 10:25 PM
.
لو يعرف الغيمُ
ما فعلتْ بطعنتها
لسالَ دمعا
على أوراقِ زهراتي
.
التعديل الأخير تم بواسطة رفعت زيتون ; 16-02-2011 الساعة 10:27 PM
.
كالريشة
كان الحبّ خفيفا
تحملهُ بعضُ
النسماتْ
قدْ متِّ بقلبي
مــــــــاتَ الريشُ
وحتّى الحبَّ
الخادعُ
ماتْ
.
.
التعديل الأخير تم بواسطة رفعت زيتون ; 16-02-2011 الساعة 10:28 PM
.
تنفرجُ الغيومُ
شيئًا فشيًا
والسماءُ تظهرُ ابتسامتها
من جديدْ
ربّما كانتْ سخرية
وربما عهدٌ وليدْ
.
.
..
كلّما حاولتُ
أن أنسى , أعود .
فأدوسُ تحتَ
حذائيَ البالي الورود .
وأقولُ سحقا
كيفَ خانتْ شمعتي
وتجاوزتْ في غيّها
كلّ الحدود .
.
.
كأنّكِ
لمْ تكوني
تحتَ جفنِ
الليل
.
.
بكيتكِ
لا أنـــــكر
ولكن
...
.
.
يا أنتِ
سأجعلُ منْ خنجركِ
شمعةً تحرقُ نفسها
لأضيء الدربَ
لغدٍ أجملْ
ومنْ طعنتكِ
سلّما للإرتقاء
وأسيرُ
لا أراكِ
.
.
عندما
تصبحينَ غيركِ
وتتزوّرُ حروفكِ
تموتين
ليتكِ مِتِّ
قبلَ هذا
.