يا من
رأيتُ الدمعَ سيلا
شديدا في مآقيها
أرجو من الغيمات
أن تهمي على النيران
في عينيكِ تخمدها
وتطفيها
لكي تنمو على
أشجارك الأغصان تحمل
من وريقات الهوى ألفا
فتأتي فوقها الغيمات
عند الفجر ترويها
.
.
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
يا من
رأيتُ الدمعَ سيلا
شديدا في مآقيها
أرجو من الغيمات
أن تهمي على النيران
في عينيكِ تخمدها
وتطفيها
لكي تنمو على
أشجارك الأغصان تحمل
من وريقات الهوى ألفا
فتأتي فوقها الغيمات
عند الفجر ترويها
.
.
.
...
همسة في إذنها:
ما كان قلبي يا رقيقةُ مانحًا ....
بيتًا لأنــّـكِ يا رقيقةُ تسكنيهْ
ضيفًا غدوتُ وذا فؤادي عقّني ....
فانا لقلبي كالغريبِ وأنتِ فيهْ
..
..
كتبتها لأمير الشعر الدكتور سمير العمري
ردّا على قصيدته وداعا
----
..
نهرٌ منَ الشّعرِ هذا الحرفُ ليسَ به = آثارُ شــــائبةٍ والسّــحرُ مجــراهُ
أنّى يسيرُ يسيرُ الحــــبُّ تحمـــله = سفنُ الوفاءِ وهـــذا مـــن سجاياهُ
حرف الأميرِ ضياءٌ والسّنا صفةٌ = سبحانَ ربًّا كما النجماتِ سواهُ
..
كم نرتوي بحرفك أيها الأمير