نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
قصيدة مبهرة في تراكيبها وصورها وجرسها ولغتها ، وهي كذلك مميزة في تناولها الوجداني وأسلوبها الفريد الذي يتسلل للشغاف بلا استئذان.
هي قصيدة فارهة ومدهشة وتستحق التثبيت حقا.
لعلني فقط أشير إلى ذلك البيت ولا أنكر أن ذائقتي استثقلت النفي المقدم وإن لم تنكره ، ولكن لأشير إلى العجز في قولك خلي وندماني فقد استثقلت جدا أنك تتحدثين بلغة الجمع ولا كأنهم ثم تأتين بمفرد "خلي" ثم تعطفينها على جمع "وندماني" وكان يمكنك مثلا أن تقولي " ولا كأنهم أهلي وخلاني" أو صحبي أو قومي أو ربعي ...
ثم لعلني أشير إلى أن تنوين الفتح إنما يوضع على الحرف لا على ألف التنوين.
دمت بخير وألق!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
أختي وضحة غوانمة
قصيدة جميلة فعلا
وكل قصائدك جميلة ورائعة
بوركت
أستاذي الكبير د. سمير العمري[CENTER]أجدني أبرر استثقالك الإفراد بعد الجمع في أنّك ربّما أخذتها على النحو: وما كأنهم خلّي، وما كأنهم ندماني.
أخذ النص من حضوركَ ألقه، وأفقه الجميل. وثناؤك عليه إكليل ياسمين،
فشكرا تليق بكم أيها القدير
هنا أوافقك الرأي. غير أنّي ما أردت هذا المعنى، بل: وما كأنّهمُ: (خلّي وندماني)
وإنّما لم أجمع (الخل والندمان) في لفظة واحدة، وفصّلت في (خلّي) لأنّه الأقرب صلةً، والأعلى منزلةً بين الأهل والندمان والربع...
وفي الإتيان به بلفظه هكذا زيادة في استنكار الغدر منه.
وبما أنّ الخلّ قد غدر فإّن الغدر لا يستبعد ممن سواه، ولذا كان إجمال الجمع فيمن سواه: ندماني.
مثال ذلك ما رويَ عن بلال بن رباح رضي الله تعالى عنه، أنّه كان يردّد عند وفاته: "غدا ألقى الأحبّة محمّد وصحبه"
ففصل (محمّد) -صلّى الله عليه وسلّم- وأفرده؛ لأنّه الأهمّ والأسمى والأجلى، وأجمل (صحبه) جمعاً دون تفصيل.
هكذا أردتها، ولعلّ الترقيم كان يجليها أكثر لو أنّي أضفت نقطتين رأسيّتين بعد "كأنّهم".
أمّا عن التنوين فلم أعرف موضع اعتراضك أستاذي.
تقديري العميق لحضورك
وامتناني لملحوظاتك ونقدك دوما.
/CENTER]
الشاعرة المتألقة/ وضحة غوانمة
تحليقٌ مستمر في سماء الإبداع..
قرأتها بدهشة غامرة وسعدت وأنا أتجول في حقول الخيال وتأنقك المعجمي وذائقتك الرفيعة.
زادك الله توفيقاً وتألّقاً.
الشاعرة القديرة وضحة غوانمة
تحية تليق بكِ وهذا الحرف النازف ألماً
أبدعتِ وأجدتِ بمعنى الكلمة
وسرني الحضور والتجوال في حديقتكِ المزهرة بهذا النزف الجميل
ود لا ينتهي
الشاعرة الكريمة وضحة غوانة
التشطير مشاركة شعرية وجدانيه، وكلما كان الشعر أجود كان تشطيره أصعب وأمتع
أرجو أن يروقك تشطير هذه الأبيات:
كَمْ مِن مَساءٍ سَيَطوِي في عَباءَتِهِ (ما جاش في القلب من همّ وأشجان) (ألوانه قاتماتٌ وهي راسمةٌ ) لِلّيلِ خَارِطَةً مِنْ وَحْيِ أَحْزَانِي لَيْلٌ تَهَادَى بِه النَّجْمَاتُ في ألَمِي ( منها اتخذت بجنح الليل خلاني ) (يا من خرفت سفيني كيف تسألني) ( متى وأين إذا ما شئت تلقاني ) (يمم بحور همومي أنت تعرفها) في لُجّةِ المِوجِ تَلقَانِي،، وَتَنْسَانِي يَا سَاهِراً يَقطَعُ السَّاعَاتِ يُحْرِقُهَا ( بقدح قلْبٍ له من صمّ صوّان ) ( يا ملقيَ العمر إذ تلقيه محترقا ) كَالتّبْغِ، إنَّ دُخَانَ القَهْرِ أَعْمَانِي