لوحة من الوطن

د \خليل ومَسَاء مُلَوَّن بِدَقَائِق مُوْجَعُه هُو مَسَاء يَحْمِل الْعَبْرَه بَيْن الْحَرْف دَقَائِق وَأَحَاسِيْس مُتَدَفِّقَة مَا بَيْن خِيَانَه .. وَألِم.. وَيَأْس .. تُشِع سُطُوْرِك بِالِحُكْمِه مَشَاعِر مَرْسُوْمَة عَلَى سُطُوْر مِن الْجَمَال لِرُوْحِك سَعَادَة لَاتَنْضَب سيدى كن بخير نور

الفاضلة نور
نورت المتصفح بشروق بهائك المضئ عاكسا صورة ادب راق و خلق طيب
اتنفسه من تعليقاتك
شكرا على المرور
د خليل

حس أبي ثائر
وصوت قوي هادر
ولوحة شعرية رسمت بشاعة الطواغيت العابدين لذواتهم وشهواتهم
وامتشقت الحرف في وجه تماديهم

دمت بألق

الاخت لفاضلة ربيحة
ربحت بمرورك و ارتفعت بتعليقك
شكرا على المرور و الاطراء
د خليل

اخي د خليل عليوي هذا ما كان
ونسأل الله الا يعيده
شرحت شرحا بسيطا عميقا موفيا
رائع والله تذكرني بمطر في هذه البديعة
تحياتي ايها المتألق حسا وحبا وشعرا
ومبروك لمصر والعقبى لكم ان شاء الله تعالى
دمت رائعا مبدعا حبيبا

رفيقا حرفك
الصدق والالق
دمت بكل خير
تحياتي

نعم نعم نعم
فالظالم الذي على صدورنا جثم
وأودع الكرام في غياهب الظلم
سينجلي الليل الذي من خزيه ادلهم
وسوف نعلي راية الخلاص في القمم
بوركت مشاعرك وغيرتك الصادقة شاعرنا
وبورك بوحك المتألق الثائر
تحياتي

اخي ابا حذيفة
مررت فاكرمت
شكرا على الزيارة
د خليل

د. ابراهيم

كما تقدم لنا دائما

قصيدة تحكي الوجع العربي
وما يلقيه من حكامه
بمفردات ثائرة وجمل شعرية تضج في وجه الظلم

كل الحب

الاخ محمد ذيب سليمان
اكرمتني بمرورك و اطرائك
مودتي
د خليل

أخي المكرم د.خليل إبراهيم عليوي الموفر
نبرة رائعة كما عادتك فاضلي
أتت القصيدة على جمال الإنزياحات والإسقاطات
ذات المعاني العميقة
دمت مبدعا
بحفظ الله ورعايته

شاعرنا الكريم نبيل
زيارتك تكريم و اطراؤك فضل
د خليل

أخي الحبيب الدكتور خليل
صورت فأبدعت . . ولكن والحمد لله ليل الظالمين
قصير مهما طال والنهايات سوداء
بوركت أخي
وبورك حرفك
محبتي

شاعرنا الكريم محسن المناور
اشكر لك حضورك و تعليقك
د خليل

اخي الشاعر خليل
حرف هادر وقرع ثائر
وان كان الليل طويلا
فبعده يطلع الفجر
لك التحية

اخي سحبان
ولك كل التحية
اسعدتني بزيارتك مرورك الذي اثرى المتصفح
د خليل

اخي د خليل عليوي هذا ما كان
ونسأل الله الا يعيده
شرحت شرحا بسيطا عميقا موفيا
رائع والله تذكرني بمطر في هذه البديعة
تحياتي ايها المتألق حسا وحبا وشعرا
ومبروك لمصر والعقبى لكم ان شاء الله تعالى
دمت رائعا مبدعا حبيبا

اخي الطنطاوي الكريم
داما تغمرني بفضلك و كرم اطرائك
و تلقي على قصائدي من حسن مدحك و ظرف خلقك
شكرا جزيلا
د خليل